تدبر بالأمور على قياس
تدبَّر بالأُمورِ على قِياسِصحيحِ النَتجِ من دونِ التِباسِولا تغتَرَّ مُنخَدِعاً بامرٍ
ذر عنك سلعا وسل عن حلة القدس
ذَر عنك سَلعاً وسَل عن حِلَّة القُدُسِورِد بها من تَرَدّى حُلَّة القُدُسِوخَلِّ سُلمى وسَل ما تبتغيهِ بها
خفض تكبر ما يأتيك من ولد
خفِّض تَكَبُّرَ ما يأتيكَ من وَلَدٍان شِئتَ رِفعَتهُ في عُصبةِ الناسِواجعَل بتهذيبهِ التأديبَ مُمتزجَ ال
نظرت كل البرايا جل موجدها
نظرتُ كلَّ البرايا جَلَّ مُوجِدُهامما انطوى تحتَ أنواعٍ وأَجناسِمن الملائكِ والأفلاكِ قاطبةً
لا تبدلن غالي الزمان ببخسه
لا تُبدِلَن غالي الزمانِ ببخسِهِفتُعوَّضَ الدينارَ منهُ بفَلسِهِرَعياً لَمن جَعَلَ الحِمامَ رقيبهُ
ما للهدى كالأربع الأدراس
ما للُهدَى كالأَربُع الأَدراسِأو كالرُقودِ بهَبوةِ الأَرماسِما للحقائقِ والحُقُوقِ كأَنَّها
أضحي وأبصاري تغض وتبصر
أُضحِي وأبصاري تغضُّ وتُبصِرُوتبيتُ أفكاري تصوغُ وتَكسِرُبل أبتدي طوراً وطوراً انتهي
غاب الشقيق لذا شقت مرائره
غابَ الشقيقُ لِذا شُقَّت مرائرُهُشقيقُهُ ولَقَد غابت بصائرُهُاخٌ شقيقٌ شفيقٌ بُحنَ أَدمُعُهُ
إن شئت أن تحظى بما
إِن شِئتَ أن تَحظَى بِمايُهدي إلى العقل الإنارَهعُد المرارةِ كالحلا
إن الشجاعة في التحمل للأذى
إِنَّ الشَجاعةَ في التَحَمُّل للأَذىتسمو الشَجاعة في التَغَلُّبِ والظَفَروالصبرُ أَفضَلُ خَلَّةٍ لكِنَّما