يا ويل من أغفل ذكر المنون
يا ويلَ مَن أَغفَلَ ذِكرَ المَنُونواغترَّ بالكائنِ عَمَّا يَكُونالموتُ حَقٌّ ما لهُ جاحدٌ
ثغر الزمان لقد غدا متبسما
ثغرُ الزمانِ لقد غدا متبسِّماوشذا الأَمانِ لقد بدا متنسِّماوانجابت الاغساقُ من آفاقها
إذا أخطى أمرؤ بالكبر يخطي
إذا أَخطى أَمرؤٌ بالكِبرِ يُخطِيكما مَلَكٍ وارواحٍ فهيمَهويُخطِي مثل إِنسانٍ ببُخلٍ
أي بطرس القس تم الحكم فيك كما
أَي بطرسُ القَسُّ تَمَّ الحكمُ فيكَ كماقَضَى الالهُ وهل رَدٌّ لِما حَكَماقُتِلتَ ظُلماً فيا رَعياً لمنظلمٍ
لعل صروف النفس صح عليلها
لعلَّ صُروفَ النفسِ صحَّ عليلُهاوزالت مَساويها وزاحت همُومُهاوعلَّ ليالي البُؤس كفَّ ظلامُها
لكبر السن لم نضبط عفافا
لكِبرِ السِنِّ لم نَضبُط عَفافاًولكن ما أَشارَ بهِ الحكيمُعلمتُ أَلَّا اكونَ فتىً عفيفاً
هو العمر أهناه اصطناع المكارم
هوَ العُمرُ أَهناهُ اصطِناعُ المكارمِهو العيشُ أَصفاهُ اصطِفاءُ الأكارمِتَمُرُّ حيوةُ المَرءِ وَشكاً وانهُ
أرى في يد التسماح عظما مجردا
أَرَى في يد التِسماح عَظماً مجرَّداًومَدمَعُهُ يجري على ذلك العَظمِفاذهلني هذا الصنيعُ لانهُ
يا خاضعا للهوى هلا ارعويت بمن
يا خاضعاً للهَوَى هلَّا ارعويتَ بمَندانت لديهِ حميرُ الوحش في الخَدَموقد غدا جاثماً فوق الثَرَى ولهُ
يا رقيا بالحجى
يا رقيّاً بالحِجَىلاقَ بي ان أُنشِدَهما يُضاهي يا فتى