ولرب أربع في الورى لم يكفها
وَلَرُبَّ أَربَعَ في الوَرى لم يَكفِهاما قد يُضافُ لها مَدَى الأَزمانِعينٌ وأُذنٌ رؤيةٌ ورِوايةٌ
إن الفروع تجيء مثل أصولها
إن الفُروعَ تجيءُ مثلَ أُصُولُهاوالأصلُ تَعرِفُهُ من الأَغصانِكلُّ ابنِ انثَى يعتزي لفُلانةٍ
ولرب غرقى أشغلوا بنفوسهم
ولَرُبَّ غَرقَى أُشغِلوا بنُفوسِهمعن صَيدِ ما في البحر من حِيتانِكالبعضِ غاصوا بالخَطاءِ فأغفلوا
ما حيلتي ان العداة كثيرة
ما حيلتي ان العُداةَ كثيرةٌفالجِسمُ والدنيا مَعَ الشَيطانِلو كان ضِدٌّ واحدٌ لَلَقِيتُهُ
أبكي وعبراتي دم فانا الذي
أبكي وعبراتي دمٌ فانا الذيبينَ البريَّةِ من عيوني أَرعَفُفالعينُ قد رقَّت وراقت ادمعي
سكن قراعا انت شوط مجاله
سَكِّن قِراعاً انت شَوطُ مَجالهِلَدَدٌ بغيرِ مُهنَّدٍ وسِنانِكم فيكَ من هذي الملاحم طعنةٌ
من المحال اجتماع القبح والحسن
من المُحالِ اجتماعُ القُبح والحُسُنِفالحمدُ للّه نافي الشَينِ عن حَسَنفالخَلقُ يحسن بالخُلق الجميل ولا
إن السياسة لم تصلح لذي جسد
إن السياسةَ لم تَصلُح لذي جَسَدٍلكنَّها مِحنةٌ من أَعظَمِ المِحَنِفان بُلِي الحازمُ النَدبُ الرشيدُ بها
يا أيها النحرير من
يا أيها النحريرُ مَنكلٌّ إليهِ مُفتقِرهاك المعمَّى يا فتى
يا من يضايقني ويؤثر شدتي
يا مَن يُضايِقُني ويُؤثِرُ شِدَّتيما انتَ إِلَّا مُرفِدٌ ومُعينُفالضِيقُ لي في الجُوع قُوتٌ وَهوَ لي