حاز الرئاسة جاهل ظلماولم
حازَ الرئاسةَ جاهلٌ ظلماًولميكُ أَهلَها فلذاكَ عنها قد خُزِلباغٍ أَراهُ العزلُ مَصرَعَ بغيهِ
فرط التداوي بالتوالي آفة
فَرطُ التداوي بالتوالي آفةٌللجِسم فَهوَ بفرطِهِ يُضنِيهِلم ينتفع عُضوٌ بهِ إِلَّا أَضَرَّ
يا عياذي من داهمات البلايا
يا عِياذي من داهِماتِ البَلاياولِواذي من واقعات الرزاياأَدرِكِ ادرِك حالَ المُسِيءِ بلُطفٍ
ليس الصعوبة في الأوامر انما
ليسَ الصُعوبةُ في الأوامر انماكلُّ الصُعوبةِ في التمنُّع والهَوَىفضَع الإِماتة في الأوامر نفسِها
لم ينهض الثاوون من أجداثهم
لم يَنهَضِ الثاوونَ من أَجداثِهمليُكذَّبَ الراوونَ فيما قد رَوَواأَخَذوا سبيلاً بالنِفاقِ واعسفوا
كم أنزل الموت المريع مملكا
كم أنزَلَ الموتُ المُريعُ مُملَّكاًعن عرشِهِ ومُرفَّعاً عن أَوجِهِذي غايةَ الأَجسامِ عظمٌ ناخرٌ
ومتى ما خلت أني في أمان
ومتى ما خِلتُ أَنِّي في أَمانٍوجدتُ الخوفَ من قلبِ الأَمانِوشِمتُ النفسَ من أَدنى هَواءٍ
إذا فقدت منا حرارة روحنا
إذا فُقِدَت منا حَرارةُ رُوحِنامُنِينا بموتِ الروحِ في جِسمها الدَنيفإِن لم نحصِّن عقلنا بحَواسنا
لا تبغ ما لا ينبغي لك فعله
لا تبغِ ما لا ينبغي لك فعلُهُواجزِ المُسِيءَ بأَجزَلِ الإِحسانِإن الطريقَ الى الخلاصِ عسيرةٌ
يا أيهذا الناهب اسمع مصغيا
يا أَيُّهذا الناهبُ اسمَع مُصغياًما قد قَضاهُ العادل الدَيَّانُفي أَيّ مِيزانٍ وَزنَتَ بهِ القَضا