كالبدر في أشراقه
كَالبَدر في أَشراقِهِوَالبَحر في أَغداقِهِوَالايم في أَطراقِهِ
ليت شعري ما عاق عيني حبيبا
لَيتَ شعري ما عاقَ عَيني حَبيباًقَد تَوقَعَت في الظَلام طُروقهباتَ قَلبي المشوق يَخلط فيهِ
أغر تغذو الغداة منه على
أَغرُّ تَغذو الغداة مِنهُ عَلىأَغر قَد زادَ حُسنَهُ نزقهأَدهم تَعشي العُيون غرّتُه
عجبا لشمس أشرقت في وجهه
عَجَباً لِشَمس أَشرَقَت في وَجههلَم تمح مِنهُ دُجى الظَلام المطبقوَإِذا تمطر في الرِهان رَأيته
كأنما النارنج لما بدت
كَأَنّما النارنج لَما بَدَتأَغصانه عِندَ ورود الشُروقصَوالج المينا بِأَيدي المَها
مجرة كالماء إذا ترقرقا
مَجرة كَالماء إِذا تَرَقرَقاشَقَت بِها الظَلماء بَردا أَزرَقالِباس ثَكلى وَشبها المشققا
الموت أهون من سواد
المَوت أَهون مِن سواد العارضين لِمَن عَرَف
كن بما اوتيته مقتنعا
كُن بِما اوتيته مُقتَنِعاًتَستَدم عَيش القَنوع المُكتَفيإِن في نَيل المُنى وَشك الرَدى
وفي خمسة مني حلت منك خمسة
وَفي خَمسة مني حَلَت منكَ خَمسةفَريقك مِنها في فَمي الطَيب الرَشفوَوَجهك في عَيني وَلَمسك في يَدي
يسيل على صدر المنارة بزرها
يَسيلُ عَلى صَدر المَنارة بزرهاكَمثل لُعاب حينَ سالَ بِهِ أَنف