وسنورة سالمت فأرها

وَسَنورة سالمَت فَأَرهافَبَينَهُما أَبَداً هُدنَهتَدور وَفي فَمها جَوزةٌ

أرى زلتي كفرا فهل لي توبة

أَرى زلتي كُفراً فَهَل لي تَوبَةٌوَكَم كافر بِاللَه راجَ لِغُفرانِهِفَإِن كُنتَ في الكُفر الَّذي جئت

أيها الهادم سورا

أَيُّها الهادم سوراًهَدمُهُ عَينُ الجُنونلَيسَ يُوهي سور ذي القرنين

ولو نشر النبي لكنت منه

وَلَو نَشرَ النَبيُّ لَكُنتُ مِنهُمَكانَ أَبي هُرَيرة غَيرَ مينأَلَحَّ زيارة ليلف زاداً

يا رستمي لقد لهوت ببركة

يا رستمي لَقَد لَهَوت بِبركةأَصبَحَت تَحمي حُسنَها وَتَصونوَالعِرس لاهِيَةٌ بِبركتها الَّتي