تذكرت مصلتة كالقضب

تذَكّرتُ مصلتَةً كالقُضُبْعلى صَهَواتِ القِلاصِ النُّجُبْووَقْعَتَها بعدَ طولِ السُّرى

أبا سعيد جنب العتابا

أَبا سَعيدٍ جَنَّبِ العِتابا فَرُبَّ رائي خَطَءٍ صَوابا فَإِنَّهُم قَد أَكثَروا الحُجّابا

توهم ليلى وأظعانها

تَوَهَّمَ لَيلى وَأَظعانَهاظِباءَ الصَريمِ وَغِزلانَهابَرَزنَ عَشِيّاً فَقُلتُ اِستَعَر

أحبب إلي بطيف سعدى الآتي

أَحبِب إِلَيَّ بِطَيفِ سُعدى الآتيوَطُروقِهِ في أَعجَبِ الأَوقاتِأَنّي اهتَدَيتُ لِمُحرِمينَ تَصَوَّبوا

نصيب عينيك من سح وتسجام

نَصيبُ عَينَيكَ مِن سَحٍّ وَتَسجامِوَحَظُّ قَلبِكَ مِن بَثٍّ وَتَهيامِأَشجى وَأُرمى بِوَجدٍ مُنصِبٍ وَهَوىً