كفى بالنأي من أسماء كافي

كَفى بِالنَأيِ مِن أَسماءَ كافيوَلَيسَ لِحُبِّها إِذ طالَ شافيبِلى إِنَّ العَزاءَ لَهُ دَواءٌ

وكسرى إذ تقسمه بنوه

وكِسرَى إذ تَقَسَّمَهُ بَنُوهُبِأَسَيافٍ كَمَا اقتُسِمَ اللَّحَامُتَمَخَّضَتِ المُنونُ لَهُ بِيَومٍ

قل لابن كلثوم الساعي بذمته

قُل لِاِبنِ كُلثومٍ الساعي بِذِمَّتِهِأَبشِر بِحَربٍ تُغِصُّ الشَيخَ بِالريقِوَصاحِبَيهِ فَلا يَنعَم صَباحُهُما

أبلغ لديك أبا خليد وائلاً

أَبلِغ لَدَيكَ أَبا خُلَيدٍ وائِلاًأَنّي رَأَيتُ اليَومَ شَيئاً مُعجِباأَنَّ اِبنَ جَعدَةَ بِالبُوَينِ مُعَزِّبٌ

أهمت منك سلمى بانطلاق

أَهَمَّت مِنكَ سَلمى بِاِنطِلاقِوَلَيسَ وِصالُ غانِيَةٍ بِباقيتَغَيَّرَ عَسعَسٌ مِنها فَشَرقٌ

أي المنازل بعد الحي تعترف

أَيَّ المَنازِلِ بَعدَ الحَيِّ تَعتَرِفُأَم ما صِباكَ وَقَد حُكِّمتَ مُطَّرَفُأَم ما بُكاؤُكَ في دارٍ عَهِدتَ بِها

ألا ظعن الخليط غداة ريعوا

أَلا ظَعَنَ الخَليطُ غَداةَ ريعوابِشَبوَةَ فَالمَطِيُّ بِنا خُضوعُأَجَدَّ البَينُ فَاِحتَمَلوا سِراعاً