إذا المرء لم يحتل وقد جد جده
إِذا المَرءُ لَم يَحتَل وَقَد جَدَّ جَدُّهُأَضاعَ وَقاسى أَمرُهُ وَهوَ مُدبِرُوَلكِن أَخو الحَزمِ الَّذي لَيسَ نازِلاً
على الشنفرى ساري الغمام فرائح
عَلى الشَنفَرى ساري الغَمامِ فَرائِحٌغَزيرُ الكُلى وَصَيِّبُ الماءِ باكِرُعَلَيكَ جَزاءٌ مِثلُ يَومِكَ بِالجَبا
عفا من سليمى ذو عنان فمنشد
عَفا مِن سُلَيمى ذو عَنانٍ فَمُنشِدُفَأَجزاعُ مَأثولٍ خَلاءٌ فَبَدبَدُ
فهم وعدوان قوم إن لقيتهم
فَهمٌ وَعَدوانُ قَومٍ إِن لَقيتَهُمُخَيرُ البَرِيَّةِ عِندَ كُلِّ مُصَبِّحِلا يَفخَلونَ وَلا تَطيشُ رِماحُهُم
تجلد ولا تجزع وكن ذا حفيظة
تَجَلَّد وَلا تَجزَع وَكُن ذا حَفيظَةٍفَإِنّي عَلى ما سائَهُم لَمَقيتُ
سلكو الطريق وريقهم بحلوقهم
سَلَكو الطَريقَ وَريقُهُم بِحُلوقِهِمحَنَقاً وَكادَت تَستَمِرُّ بِجُندُبِفَاِذهَب صُرَيمُ فَلا تُحَلَّنَ بَعدَها
وحرمت السباء وإن أحلت
وَحَرَّمتُ السِباءَ وَإِن أُحِلَّتبِشَورٍ أَو بِمِزجٍ أَو لِصابِحَياتي أَو أَزورَ بَني عُتَيرٍ
فقد أطلقت كلب إليكم عهودها
فَقَد أَطلَقَت كَلبٌ إِلَيكُم عُهودُهاوَلَستُم إِلى إِلٍّ بِأَفقَرَ مِن كَلبِوَهُم أَسلَموكُم يَومَ نَعفِ مُرامِرٍ
ألا هل أتى الحسناء أن حليلها
أَلا هَل أَتى الحَسناءَ أَنَّ حَليلَهاتَأَبَّطَ شَرّاً وَاِكتَنَيتُ أَبا وَهبِفَهَبهُ تَسَمّى اِسمي وَسَمّانِيَ اِسمَهُ
أغرك مني يا ابن فعلة علتي
أَغَرَّكَ مِنّي يا اِبنَ فَعلَةَ عِلَّتيعَشِيَّةَ أَن رابَت عَلَيَّ رَوائِبيوَمَوقِدِ نيرانِ ثَلاثٍ فَشَرُّها