العصر الجاهلي أرشيف

وقالوا لها لا تنكحيه فإنه

وَقالوا لَها لا تَنكِحيهِ فَإِنَّهُلِأَوَّلِ نَصلٍ أَن يُلاقِيَ مَجمَعافَلَم تَرَ مِن رَأيٍ فَتيلاً وَحاذَرَت

إِنَّكَ لا بَزّاً مَنَعتَ وَلا يَداًوَإِنَّ السُيوفَ بِالأَكُفِّ شَوارِعُغَداةَ تَقولُ قَد مَلَكتُم فَأَسجِحوا

قَعقَعتُ حِضنَي حاجِزٍ وَصِحابُهُوَقَد نَبَذوا خُلقانَهُم وَتَشَنَّعواأَطِنُّ إِذا صادَفتُ وَعثاً وَإِن جَرى

أَصَمُّ قُطارِيٌّ يَكونُ خُروجُهُبُعَيدَ غُروبِ الشَمسِ مُختَلِفُ الرَمسِ

أَلا عَجِبَ الفِتيانُ مِن أُمِّ مالِكٍتَقولُ لَقَد أَصبَحتَ أَشعَثَ أَغبَراقَليلَ الإِتاءِ وَالحَلوبَةِ بَعدَما

وقال أيضاً:المنسرحأهلكنا الليل والنهار معا

أكرم الضيف والنزيل وإن بت خميصا يضُمّ بعضي بعضيأطعنُ الفارسَ المدجّجِ بالرُم

عذير الحي من عدوان كانوا حيّة الأرضبغى بعضهم بعضا

أَلَم تَشِلِ اليَومَ الحُمولُ البَواكِرُبَلى فَاِعتَرِف صَبراً فَهَل أَنتَ صابِرُوَشاقَتكَ هِندٌ يَومَ فارَقَ أَهلُها

وَشَعبٍ كَشَلِّ الثَوبِ شَكسٍ طَريقُهُمَجامِعُ صوحَيهِ نِطافٌ مَخاصِرُتَعَسَّفتُهُ بِاللَيلِ لَم يَهدِني لَهُ