أضافت إليه طرقة الليل مافتاً
أَضافَت إِلَيهِ طُرقَةُ اللَيلِ مافَتاًثُباتاً إِذا ظَلَّ الفَتى وَهوَ أَوجَلُبَدا بِحَرامِ اللَهِ حَتّى اِستَحَلَّهُ
وليل بهيم كلما قلت غورت
وَلَيلٍ بَهيمٍ كُلَّما قُلتُ غَوَّرَتكَواكِبُهُ عادَت فَما تَتَزَيَّلُبِها الرَكبُ أَيما يَمَّمَ الرَكبُ يَمَّموا
وبالشعب إذ سدت بجيلة فجه
وَبِالشَعبِ إِذ سَدَّت بَجيلَةُ فَجَّهُوَمِن خَلفِهِ هَضبٌ صِعابٌ وَجامِلُشَدَدتُ لِنَفسِ المَرءِ مَرَّةَ حَزمَهُ
إني لمهد من ثناء فقاصد
إِنّي لَمُهدٍ مِن ثَناءِ فَقاصِدٌبِهِ لِاِبنِ عَمِّ الصِدقِ شَمسِ بنِ مالِكِأَهُزُّ بِهِ في نَدوَةِ الحَيِّ عِطفَهُ
ويا بؤس للأيام والدهر هالكا
ويا بؤسَ للأيّام والدهر هالكاوصرف الليالي يختلفن كذلكاأبعد بني ناج وسعيك فيهم
إعمد إلى الحق فيما أنت فاعله
إعمد إلى الحق فيما أنت فاعلهُإن التخلّق يأتي دونهُ الخلُقُ
ورام بعوران الكلام كأنها
ورام بعوران الكلام كأنهانوافر صبح نفّرتها المراتعوقد يدحضُ المرء الموارب بالخنا
واحدة أعضلكم أمرها
واحدةٌ أعضلكم أمرهافكيف لو درت على أربع
أكاشر ذا الضغن المبن منهم
أكاشرُ ذا الضغنِ المبّن منهمُوأضحكُ حتى يبدو الناب أجمعُوأهدنُهُ بالقول هدنا ولو يرى
ما إن أراك وأنت إلا شاحب
ما إِن أَراكَ وَأَنتَ إِلّا شاحِبٌبادي الجَناجِنِ ناشِزُ الشُرسوفِ