قتلنا بعبد الله خير لدانه
قَتَلنا بِعَبدِ اللَهِ خَيرَ لِدانِهِوَخَيرَ شَبابِ الناسِ لَو ضُمَّ أَجمَعاذُؤابَ بنَ أَسماءَ بنِ زَيدِ بنِ قارِبٍ
فكيف يرجي المرء دهراً مخلداً
فَكَيفَ يُرَجّي المَرءُ دَهراً مُخَلَّداًوَأَعمالُهُ عَمّا قَليلٍ تُحاسِبُهأَلَم تَرَ لُقمانَ بنَ عادٍ تَتابَعَت
جزعت أمامة أن مشيت على العصا
جزعت أمامة أن مشيت على العصاوتذكّرت إذ نحنالفتيانفلقبلُ ما رام الأله بكيدهِ
يا من لقلب شديد الهم مخزون
يا من لقلبٍ شديد الهمّ مخزونأمسى تذكّر ريّا أمّ هارونأمسى تذكرها من بعدما شحطَت
إذا ما الدهر جر على أناس
إذا ما الدهر جرّ على أناسٍكلا كله أناخ بآخرينافقل للشامتين بنا أفيقوا
إني وجدك ما هجوتك وال
إِنّي وَجَدِّكَ ما هَجَوتُكَ وَالأَنصابِ يُسفَحُ بَينَهُنَّ دَمُوَلَقَد هَمَمتُ بِذاكَ إِذ حُبِسَت
سائلوا عنا الذي يعرفنا
سائِلوا عَنّا الَّذي يَعرِفُنابِقُوانا يَومَ تَحلاقِ اللِمَميَومَ تُبدي البيضُ عَن أَسوقِها
هل عند عمرة من بتات مسافر
هَل عِندَ عَمرَةَ مِن بَتاتِ مُسافِرِذي حاجَةٍ مُتَرَوَّحٍ اَو باكِرِسئِمَ الإقامة بَعدَ طولِ ثَوائِهِ
ولقد شهدت الخيل وهي مغيرة
وَلَقَد شَهِدتُ الخَيلَ وَهيَ مُغيرَةٌوَلَقَد طَعَنتُ مَجامِعَ الرَبِلاتِرَبِلاتِ جودٍ تَحتَ قَدٍّ بارِعٍ
أسلمني قومي ولم يغضبوا
أَسلَمَني قَومي وَلَم يَغضَبوالِسَوأَةٍ حَلَّت بِهِم فادِحَهكُلُّ خَليلٍ كُنتُ خالَلتُهُ