أجد الركب بعد غد خفوف
أَجَدَّ الرَكبُ بعدَ غَدٍ خُفوفُوأضحَت لا تواصِلُكَ الألوفُوَكانَ القَلبُ جُنَّ بِها جُنوناً
فقتلاً بتقتيل وعقرا بعقركم
فَقَتلاً بِتَقتيلٍ وَعَقراً بِعَقرِكُمجَزاءَ العُطاسِ لا يَموتُ مَنِ اِثَّأَر
دعيني فما في اليوم مصحى لشارب
دَعيني فَما في اليَومَ مَصحىً لِشارِبٍوَلا في غَدٍ أَقرَبَ اليَومَ مِن غَدِدَعيني فَإِنّي في سَماديرِ سَكرَةٍ
لو كنت أقتل جن الحابلين
لَو كُنتُ أَقتُلُ جِنَّ الحابِلينَ كَماأَقتُلُ بَكراً لَأَضحى الجِنُّ قَد نَفِدا
أكثرت قتل بني بكر بربهم
أَكثَرتُ قَتلَ بَني بَكرٍ بِرَبِّهِمِحَتّى بَكَيتُ وَما يَبكي لَهُم أَحَدُآلَيتُ بِاللَهِ لا أَرضى بِقَتلِهِم
إني وجدت زهيراً في مآثرهم
إِنّي وَجَدتُ زُهَيراً في مَآثِرِهِمشِبهَ اللُيوثِ إِذا اِستَأسَدتَهُم أَسِدوا
إن في الصدر من كليب شجوناً
إِنَّ في الصَدرِ مِن كُلَيبِ شُجوناًهاجِساتٍ نَكَأنَ مِنهُ الجِراحاأَنكَرَتني حَليلَتي إِذ رَأَتني
أمن آل شعثاء الحمول البواكر
أَمن آلِ شَعثاءَ الحُمولُ البَواكِرُمَع الصُبحِ قَد زالَت بِهِنَّ الأَباعِرُوَحَلَّت سُلَيمى في هِضابٍ وَأَيكَةٍ
يا كعب إن أخاك منحمق
يا كَعبُ إِنَّ أَخاكَ مُنحَمِقٌفَاِشدُد إِزارَ أَخيكَ يا كَعبُأَتَجودُ بِالدَمِ ذي المَضِنَّةِ في ال
اليوم يبنى لدويد بيته
أَليَومَ يُبنى لِدُوَيدٍ بَيتَهُ
لَو كانَ لِلدَهرِ بَلىً أَبلَيتُهُ
أَو كانَ قِرني واحِداً كَفَيتُهُ