دعوت الحي نصرا فاستهلوا

دَعَوتُ الحَيَّ نَصراً فَاِستَهَلّوابِشُبّانٍ ذَوي كَرَمٍ وَشيبِعَلى جُردٍ كَأَمثالِ السَعالي

حيوا تماضر واربعوا صحبي

حَيّوا تُماضِرَ وَاِربَعوا صَحبيوَقِفوا فَإِنَّ وُقوفَكُم حَسبيأَخُناسُ قَد هامَ الفُؤادُ بِكُم

إليك ابن جدعان أعملتها

إِلَيكَ اِبنَ جُدعانَ أَعمَلتُهامُخَفَّفَةً لِلسُرى وَالنَصَبفَلا خَفضَ حَتّى تُلاقي اِمرَأً

هل بالحوادث والأيام من عجب

هَل بِالحَوادِثِ وَالأَيامِ مِن عَجَبِأَم بِاِبنِ جُدعانَ عَبدِ اللَهِ مِن كَلَبِاِستٌ حَميتٌ وَهى في عِكمِ رَبَّتَهِ

تمنيتني قيس بن سعد سفاهة

تَمَنَّيتَني قَيسَ بنَ سَعدٍ سَفاهَةًوَأَنتَ اِمرُؤٌ لا تَحتَويكَ المَقانِبُوَأَنتَ اِمرُؤٌ جَعدُ القَفا مُتَعَكِّسٌ

في الذاهبين الأولين

في الذاهِبينَ الأَوَّلينَ مِنَ القُرونِ لَنا بَصائِرلَمّا رَأَيتُ مَوارِداً

هاج للقلب من هواه ادكار

هاجَ لِلقَلبِ مِن هَواهُ اِدِّكارُوَلَيالٍ خِلالَهُنَّ نَهارُوَجِبالٌ شَوامِخٌ راسِياتٌ

لابنة حطان بن عوف منازل

لِاِبنَةِ حِطّانَ بنِ عَوفٍ مَنازِلٌكَما رَقشَّ العُنوانَ في الرِقِّ كاتِبُظَلِلتُ بِها أُعرى وَأُشعَرث سُخنَةً