أبلغ نعيماً وأوفى إن لقيتهما
أَبلِغ نَعيماً وَأَوفى إِن لَقيتَهُماإِن لَم يَكُن كانَ في سَمعَيهِما صَمَمُفَما أَخي بِأَخي سَوءٍ فَيَنقُصَهُ
لعمرك ما آسى حراض ابن أمه
لَعَمرُكَ ما آسى حِراضُ اِبنَ أُمِّهِعَلى النَصفِ مِن شَطرِ الكَلاءَةِ قائِمُتَطاوَلَ حَربُ اللَيلِ عَن قَدرِ ظَنِّهِ
ولا تخفى الضغينة حيث كانت
وَلا تَخفى الضَغينَةُ حَيثُ كانَتوَلا النَظَرُ الصَحيحُ مِنَ السَقيمِأَنامِلُها وَإِن دُهِنَت غِلاظٌ
إما تريني كنضو اللجام
إِمّا تَرَيني كَنِضوِ اللِجامِأُعِضَّ الجَوامِحَ حَتّى نَحَل
إما تريني كنضو اللجام
إِمّا تَرَيني كَنِضوِ اللِجامِأُعِضَّ الجَوامِحَ حَتّى نَحَل
فإنك واعتذارك من سويد
فَإِنَّكَ وَاِعتِذارَكَ مِن سُوَيدٍكَحائِضَةٍ وَمَشرَحُها يَسيلُ
حتى إذا ملئوا جوابيهم
حَتّى إِذا مَلَئوا جَوابيهِممِنها وَقالوا الرِيُّ وَالفَضلُ
وجدنا أبا الجبار ضباً مورشاً
وَجَدنا أَبا الجَبّارِ ضَبّاً مُوَرَّشاًلَهُ في الصَفاةِ بُرثُنٌ وَمَعاوِلُلَهُ كُديَةٌ أَعيَت عَلى كُلِّ قابِضٍ
أمن ذكر سلمى ماء عينك يهمل
أَمِن ذِكرِ سَلمى ماءُ عَينِكَ يَهمِلُكَما اِنهَلَّ خَرزٌ مِن شَعيبٍ مُشَلشِلُوَماذا تُرَجّي بِالسَلامَةِ بَعدَما
غشيت برابغ طللاً محيلا
غَشيتُ بِرابِغٍ طَلَلاً مُحيلاأَبَت آياتُهُ أَلّا تَحولاتَعَفَّت غَيرَ سُفعٍ ماثِلاتٍ