هل تبلغني إلى الأخيار ناجية
هَل تُبلِغَنّي إِلى الأَخيارِ ناجِيَةٌتَخدي كَوَخدِ ظَليمٍ خاضِبٍ زَعِرِفي يَومِ دَجنٍ يُوالي الشَدَّ في عَجَلٍ
ألا أبلغ لديك بني سبيع
أَلا أَبلِغ لَدَيكَ بَني سُبَيعٍوَأَيّامُ النَوائِبِ قَد تَدورُفَإِن تَكُ صِرمَةٌ أُخِذَت جِهاراً
فيم لحت إن لومها ذعر
فيمَ لَحَت إِنَّ لَومَها ذُعُرُأَحمَيتِ لَوماً كَأَنَّهُ الإِبَرُمِن غَيرِ ما يُلصِقُ المَلامَةَ إِلـ
أبت ذكر من حب ليلى تعودني
أَبَت ذِكَرٌ مِن حُبِّ لَيلى تَعودُنيعِيادَ أَخي الحُمّى إِذا قُلتُ أَقصَراكَأَنَّ بِغُلّانِ الرَسيسِ وَعاقِلٍ
أثويت أم أجمعت أنك غادي
أَثَوَيتَ أَم أَجمَعتَ أَنَّكَ غاديوَعَداكَ عَن لُطفِ السُؤالِ عَواديوَتَنوفَةٍ عَمياءَ لا يَجتازُها
لقد أورث العبسي مجدا مؤثلا
لَقَد أَورَثَ العَبسِيُّ مَجداً مُؤَثَّلاًوَمَحمَدَةً مِن باقِياتِ المَحامِدِحِباءُ شَقيقٍ عِندَ أَحجارِ قَبرِهِ
لمن الديار غشيتها بالفدفد
لِمَنِ الدِيارُ غَشيتَها بِالفَدفَدِكَالوَحيِ في حَجَرِ المَسيلِ المُخلِدِدارٌ لِسَلمى إِذ هُمُ لَكَ جيرَةٌ
يا من لقلب متيم سدم
يا من لقلبٍ متيم سَدِمعانٍ رهينٌ أحيطَ بالفقدِأزجُرُهُ وهو غيرُ مُزدَجِرٍ
هل في تذكر أيام الصبا فند
هَل في تَذَكُّرِ أَيّامِ الصِبا فَنَدُأَم هَل لِما فاتَ مِن أَيّامِهِ رِدَدُأَم هَل يُلامَنَّ باكٍ هاجَ عَبرَتَهُ
من يتجرم لي المناطق ظالما
مَن يَتَجَرَّم لي المَناطِقَ ظالِماًفَيَجرِ إِلى شَأوٍ بَعيدٍ وَيَسبَحِيَكُن كَالحُبارى إِن أُصيبَت فَمِثلُها