رأت رجلاً لاقى من العيش غبطة

رَأَت رَجُلاً لاقى مِنَ العَيشِ غِبطَةًوَأَخطَأَهُ فيها الأُمورُ العَظائِمُوَشَبَّ لَهُ فيها بَنونَ وَتوبِعَت

أرادت جوازاً بالرسيس فصدها

أَرادَت جَوازاً بِالرُسَيسِ فَصَدَّهارِجالٌ قُعودٌ في الدُجى بِالمَعابِلِكَأَنَّ مُدَهدى حَنظَلٍ حَيثُ سَوَّفَت

ولولا أن ينال أبا طريف

وَلَولا أَن يَنالَ أَبا طَريفٍعَذابٌ مِن مَليكٍ أَو نَكالُلَما أَسمَعتُكُم قَذَعاً وَلَكِن

لسلمى بشرقي القنان منازل

لِسَلمى بِشَرقِيِّ القَنانِ مَنازِلُوَرَسمٌ بِصَحراءِ اللُبَيَّينِ حائِلُعَفا عامَ حَلَّت صَيفُهُ وَرَبيعُهُ

ويوم تلافيت الصبا أن يفوتني

وَيَومَ تَلافَيتُ الصِبا أَن يَفوتَنيبِرَحبِ الفُروجِ ذي مَحالٍ مُوَثَّقِسَديسٍ كُبارِيٍّ تَئِطُّ نُسوعُهُ

إني لتعديني على الهم جسرة

إِنّي لَتُعديني عَلى الهَمِّ جَسرَةٌتَخُبُّ بِوَصّالٍ صَرومٍ وَتُعنِقُعَلى لاحِبٍ مِثلِ المَجَرَّةِ خِلتَهُ

وصاحب كاره الإدلاج قلت له

وَصاحِبٍ كارِهِ الإِدلاجِ قُلتُ لَهُيا اِنهَض خَليلي تَبَيَّن هَل تَرى السَدَفاقَد أَورَثَ السَيرُ وَقراً في مَسامِعِهِ

لقد لحقت بأولى الخيل تحملني

لَقَد لَحِقتُ بِأولى الخَيلِ تَحمِلُنيلَمّا تَذاءَبَ لِلمَشبوبَةِ الفَزَعُكَبداءُ مُقبِلَةً وَركاءُ مُدبِرَةً

لم أر سوقة كابني سنان

لَم أَرَ سوقَةً كَاِبنَي سِنانٍوَلا حُمِلا وَجَدِّكَ في الحُجورِأَشَدَّ عَلى صُروفِ الدَهرِ إِدّاً