متى يهبطا سهبا فليس حماره

مَتَى يَهبُطا سُهباً فَليسَ حِمَارُهُوإن كانَ عِلجاً مُضمَرَ الكَشحِ طالِعاتَرَدَّينَ ثَوباً واستَغَاثَ بِمغوَلٍ

من لقلب دنف أو معتمد

من لِقَلبٍ دَنِفٍ أو مُعتَمَدقد عَصَى كلَّ نَصيحٍ ومُفَدلَستُ في سَلمَى ولا جاراتها

أبا منذر جازيت بالود سخطة

أَبَا مُنذرٍ جازيتَ بِالوِدِّ سُخطةًفَمَاذا جَزاءُ المُبغِضِ المتَبَغِّضِفجازَيَتهُ في ذا المِثَالِ كَرامَةً

مطالب دنياه بإتعاب نفسه

مطالبُ دُنياهُ بإِتعابِ نَفسِهِكَوَرَّادِ مَاءٍ مِن أُجَاجٍ مُكَدَّرِفَمَا ازدادَ شُرباً مِنهُ إلاَّ أَثابَهُ