يهيجه الصوت الضئيل وقرنه
يُهَيِّجُهُ الصَّوتَ الضَّئيلَ وقِرنُهُيُعانِدُ خرِقاً ثائراً دُونَ سِربالِ
طلبت بها شاة الإران غدية
طَلَبتُ بها شاةَ الإِرانِ غُدَيَّةًمَرابِيَ سُفعاً قَد حَنَونَ لإِطفالِ
أيها العائب عند أم زيد
أَيُّهَا العَائبُ عِند أُمّ زَيدٍأَنتِ تَفدي مَن أَراكَ تَعيبُ
فإن يذكر النعمان سعيي وسعيهم
فإِن يَذكُرِ النُّعمانُ سَعيي وسَعيَهُميَكُن خُطَّةً يَكفي ويَسعَى بِعَمَّالفَعُدتُ كَذا نُجح يُرَجَّي نُصُورَهُ
فليت دفعت الهم عني ساعة
فَليتَ دَفَعتَ الهَمَّ عَنِّيَ ساعَةًفَبِتنَا عَلَى ما خَيَّلَت ناعِمَيأَلَم يَشِفيَنكَ أَنَّ نَومي مُسَهَّدٌ
أغشى ديارا كأنها حلل
أَغشَى دِياراً كأَنَّها حَللٌأَفقَرَ مِنها الشُّريَفُ فَالوَشَلُ
تقحم الآني العبيط كما
تَقَحَّمَ الآنِيَ العَبيطَ كَماَقَحَّمَ غَربُ المَحَالَةِ الَجمَلُ
إسمع حديثا كما يوما تحدثه
إسَمع حَديثاً كما يَوماً تُحَدِّثُهُعَن ظَهرِ غَيبٍ إذا ما سائِلٌ سَأَلاأَن كيفَ أَبدَى إلَهُ الَخلقِ نِعمَتَهُ
وخلال الأضر جم من العيش
وخِلالَ الأَضُرّ جَمٌّ مِنَ العَيشِ يُعَفِّي كُلُومَهُنَّ البَواقي
قل لأم البنين إن حان موتي
قُل لأُمِّ البنَينِ إن حانَ مَوتيتَبكِني لِلنِّزالِ تَحتَ العَجاجِوَللبس الدِّلاَص يَغشَى ثيابي