أسند ظني إلى المليك ومن
أُسِندُ ظَنِّي إلى المليكِ ومَنيَلجَا إلَيهِ فلَم يَنَلهُ الضُرّ
مر على حر الكثيب إلى
مَرَّ عَلَى حرّ الكَثيبِ إلَىلِينَةَ فاغتالَ الطِرائقَ يُسُر
لا يرقب الجري في المواطن
لا يَرقُبُ الجريَ في المواطِنِ لِلعَقبِ وَلكِن لِلعقابِ حُضُر
قد آن أن تصحو أو تقصر
قَد آنَ أَن تَصحُوَ أَو تُقصِروقَد أَتَى لِمَا عَهِدتَ عُصُرعَن مُبرِقاتٍ بالبُرينَ وتَب
أصبح القوم قهوة
أًصبَحَ القَومُ قَهوَةًفي الأَبارِيقِ تُحتَذَىمشن كُمَيتٍ مُدامَةً
فلو كان حي في الحياة مخلدا
فَلو كانَ حَيٌّ في الحياةِ مُخَلَّداًلَخُلِّدتُ لَكِن لَيسَ حَيٌّ بِخالِدِ
ولقد شربت الخمر أسقى صرفها
ولَقَد شَرِبتُ الَخمرَ أُسقَى صِرفَهابالخوعِ بَينَ قُطَيَّةٍ ومُرَوَّدِ
فبت أعدي كم أسافت وغيرت
فَبِتُّ أُعَدِّي كَم أَسَافَت وغَيَّرَتوُقُوعُ الَمنُونِ مِن مَسُودٍ وَسائدِصَرَعنَ قُباذاً رَبَّ فارِسَ كُلِّها
لن أذكر النعمان إلا بصالح
لَن أَذكُرَ النُّعمانَ إلاَّ بِصالِحٍفأَنَّ لَهُ عِندي يديّا وأَنعما
وعند الإله ما يكيد عباده
وعِندَ الإِلَهِ ما يَكيدُ عِبادَهُوكُلاًّ يُوَفّيهِ الجَّزاءَ بِمِثقالِ