لمن طلل بعثمة أوحفار
لِمَنْ طَلَلٌ بَعثْمَةَ أَوْحُفارِعَفَتْهُ الرِّيحُ بَعْدَكَ والسَّواريِعَفَتْهُ الرِّيحُ واعْتَلَجَتْ عَلَيْه
ألا هل أتى ذات الخواتم فرتي
أَلا هَلْ أتى ذاتَ الخواتِم فَرِّتْيعَشِيَّةَ بَيْنَ الجُرْفِ والنَّجْدِ مِنْ يَعْرِعَشِيَّةَ كادتْ عامِرٌ يَقْتُلونَني
خضاخضة بخضيع السيول
خُضاخِضَةٌ بِخَضِيع السّيولِ قَدْ بَلَغَ المَاءُ حِذْفارَها
إن تذكروا يوم القري فإنه
إِنْ تَذْكُروا يَوْمَ القَرِيِّ فإنَّهُبَواءٌ بأيامٍ كثيرٍ عَديدُهافنحُن أَبَحْنا بالشَّخِيصةِ واهِناً
وقد حنكتني السن واشتد جانبي
وقَدْ حَنكَّتَنْيِ السِّنُّ واشْتَدَّ جاَنِبيوَناكَبَنيِ لَهْوُ الغَواني ورَاحُها
يارب لطمة غدر قد سخنت بها
يارُبُّ لطمةِ غَدْرٍ قد سَخِنْتُ بهابكفِّ عمرِو التي بالغدْرِ قد غَرِقَتْ
عبد بن ضخم إذا نسبتهم
عَبْدُ بن ضَخْمٍ إذا نَسَبْتهُمُوبِيضُ أَهْلُ الُعلُوِّ في النسَّبِابْتَدعُوا مَنْطِقاً لَخِطِّهُمُ
يا جار ذئبة دعوة من أكلب
يا جَارَ ذِئْبَةَ دعْوةً من أكْلُبِشَاَب الغُرابُ ومُهْرَتي لم تُقْلَبِ
قومي سلامان إما كنت سائلة
قَوْمي سَلامانُ إما كنتِ سائِلةًوفي قريشٍ كريُم الحِلْفِ والحسَبِإِنّي متى أَدْعُ مخزومًا تَرَيْ عُنُقاً
فإما تقظ سمراء تمنع زائدا
فَإمَّا تَقِظَ سَمْرَاءُ تَمْنَعُ زَائِداًمَوارِدَهُ بَيْنَ الأَحَصِّ وَعُلْيَبِفَبَشِّرْ بَني حاَجٍ بِصَوْبٍ غَزِيرةٍ