وعازب قد علا التهويل جنبته

وَعازِبِ قَد عَلا التَهويلُ جَنبَتَهُلا تَنفَعُ التَعلُ في رَقراقِهِ الحافيصَبَّحتُهُ صابِحاً كَالسيدِ مُعتَدِلاً

إن تأخذوا أسماء موقف ساعة

إِن تَأخُذوا أَسماءَ مَوقِفَ ساعَةٍفَمَأخَذُ لَيلى وَهيَ عَذراءُ أَعجَبُلَبِسنا زَماناً حُسنَها وَشَبابَها

لا تلم شيخي فما أدري به

لا تَلُم شَيخي فَما أَدري بِهِغَيرَ أَن شارَكَ نَهداً في النَسَبكانَ في قَيسٍ حَسيباً ماجِداً

أيا راكبا إما عرضت فبلغن

أَيا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلِّغَنبَني ناشِبٍ عَنّي وَمَن يَتَنَشَّبُأَكُلُّكُمُ مُختارُ دارٍ يَحُلُّها

بمثلها تقطع الموماة عن عرض

بِمِثلِها تُقطَعُ المَوماة عَن عُرُضٍإِذا تَبَغَّمَ في ظَلمائِهِ البومُفَطافَ طَوفَينِ بِالأُدحِيِّ يَقفُرُهُ

لغير العلا مني القلى والتجنب

لِغَيرِ العُلا مِنّي القِلى وَالتَجَنُّبِوَلَولا العُلا ما كُنتُ في العَيشِ أَرغَبُمَلَكتُ بِسَيفي فُرصَةً ما اِستَفادَها

سلا القلب عما كان يهوى

سَلا القَلبُ عَمّا كانَ يَهوى وَيَطلُبُوَأَصبَحَ لا يَشكو وَلا يَتَعَتَّبُصَحا بَعدَ سُكرٍ وَاِنتَخى بَعدَ ذِلَّةٍ

اللؤم أكرم من وبر ووالده

اللَؤمُ أَكرَمُ مِن وَبرٍ وَوالِدُهُوَاللُؤمُ أَكرَمُ مِن وَبرٍ وَما وَلَداقَومٌ ما جَنى جانيهُمُ أَمِنوا