يا عبل أين من المنية مهربي
يا عَبلُ أَينَ مِنَ المَنِيَةِ مَهرَبيإِن كانَ رَبّي في السَماءِ قَضاهاوَكَتيبَةٍ لَبَّستُها بِكَتيبَةٍ
فلنهشل قومي ولي في نهشل
فلنهشَل قَومي ولي في نَهشَلتَغني الولدان والملعَبِ
لا أبتغي عنهم ولا أُشريهم
لا أبتغي عنهم ولا أُشريهمحتى يُلاقيني حمامُ مماتيليسوا بأنذالٍ ولا بأشابةٍ
وإذا بللت بهم بللت بمعشرٍ
وَإِذا بَللتَ بهم بللتَ بِمعشرٍنَوكي القلوب ونسوةٍ عهِرات
وقالت لا أراك تُليق شيئاً
وقالت لا أراك تُليق شيئاًأتُهلك ما جَمعتَ وتستفيدُفقلتُ بحَسبها يَسرُ وعار
أمن سهية دمع العين تذريف
أَمِن سُهَيَّةَ دَمعُ العَينِ تَذريفُلَو أَنَّ ذا مِنكِ قَبلَ اليَومِ مَعروفُكَأَنَّها يَومَ صَدَّت ما تُكَلِّمُني
وإن تك حربكم أمست عوان
وَإِن تَكُ حَربُكُم أَمسَت عَوانفَإِنّي لَم أَكُن مِمَّن جَناهاوَلَكِن وُلدُ سَودَةَ أَرَّثوه
دعيني للغنى أسعى فإني
دَعيني لِلغِنى أَسعى فَإِنّيرَأَيتُ الناسَ شَرُّهُمُ الفَقيرُوَأَبعَدُهُم وَأَهوَنُهُم عَلَيهِم
ألا يا دار عبلة بالطوي
أَلا يا دارَ عَبلَةَ بِالطَويِّكَرَجعِ الوَشمِ في كَفِّ الهَدِيِّكَوَحيِ صَحائِفٍ مِن عَهدِ كِسرى
ألا قاتل الله الطلول البوالي
أَلا قاتَلَ اللَهُ الطُلولَ البَوالِيوَقاتَلَ ذِكراكَ السِنينَ الخَوالِياوَقَولَكَ لِلشَيءِ الَّذي لا تَنالُهُ