وأحمر كالديباج أما سماؤه
وَأَحمَرَ كَالديباجِ أَمّا سَماؤُهُفَرَيّا وَأَمّا أَرضُهُ فَمُحولُ
أظعن بصحراء الغبيطين أم نخل
أَظُعنٌ بِصَحراءِ الغَبيطَينِ أَم نَخلُبَدَت لَكَ أَم دَومٌ بِأَكمامِها حَملُفَإِلّا أَمُت أَجعَل لِنَفرٍ قِلادَةً
جلبنا الخيل من جنبي أَريكٍ
جَلَبنا الخَيلَ مِن جَنبَي أَريكٍإِلى القَلَعاتِ مِن أَكنافِ بَعرِضَوامِرَ كِالقِداحِ تَرى عَلَيها
أبعد زيدان أمسى قرقرا جلدا
أَبَعْدَ زَيْدَانَ أَمْسَى قَرْقَرًا جَلَدًاوكان مِن جَنْدَلٍ أَصَمَّ مَنْضُودَالا يَسْمَعُ القومُ فيه كُلَّ مَنْطِقِهِمْ
أبني زبيبة ما لمهركم
أَبَني زَبيبَةَ ما لِمُهرِكُمُمُتَخَدِّداً وَبُطونُكُم عُجرُأَلَكُم بِآلاءِ الوَشيجِ إِذا
لا أملك السيف إلا قد ضربت به
لا أَملِكُ السَيفَ إِلّا قَد ضَرَبتُ بِهِوَلا تَموتُ جِيادي وَهيَ أَغمارُوَلا أُعَوِّدُ مُهري أَن أُوَقِّفَهُ
اصبر حصين لئن تركت بوجهه
اِصبِر حُصَينُ لَئِن تَرَكتَ بِوَجهِهِأَثَراً فَإِنّي لا إِخالُكَ تَصبِرُما سَرَّني أَنَّ القِنانَ تَخَرَّفَت
قلت من القوم فقالوا سفره
قُلتُ مَنِ القَومُ فَقالوا سَفَرَهوَالقَومُ كَعبٌ يَبتَغونَ المُنكَرَهقُلتُ لِكَعبٍ وَالقَنا مُشتَجِرَه
ظعن الذين فراقهم أتوقع
ظَعَنَ الَّذينَ فَراقَهُم أَتَوَقَّعُوَجَرى بِبَينِهِمُ الغُرابُ الأَبقَعُحَرِقُ الجَناحِ كَأَنَّ لِحيَي رَأسِهِ
خذوا ما أسأرت منها قداحي
خُذوا ما أَسأَرَت مِنها قِداحيوَرِفدُ الضَيفِ وَالأَنَسُ الجَميعُفَلَو لاقَيتَني وَعَلَيَّ دِرعي