العصر الايوبي أرشيف

أبا يوسف الإحسان والحسن خير من

أَبا يوسف الإحسان والحسن خير منحَوى الفضلَ والإفضالَ والنُّهى والأمراومَنْ للهُدى وجهُ النّجاحِ برأيهِ

لا تُنكرنَّ لسابحٍ عثرتْ بهِقدمٌ وقد حملَ الخضمَّ الزاخراألقى على السلطان طِرفك طرفه

الحمدُ للهِ فُزْنَاوللمطالبِ حُزْناحُزْنا السُّرورَ وماتَ ال

أَحبةَ قلبي طالَ ليليَ بعدكمْأَسىً فمتى أَلقى بوجهكم الفَجْراسكنتمْ فؤادي وهو في نار شوقكمْ

ولولا حدود الشيء ما امتاز عينهولولا حدودي ما عرفتُ حدوديلقد عشتُ أيّاماً بغير منازعٍ

للحقِّ فينا تصاريفُ وأشياءُولا دواءَ إذا ما استحكم الداءُالداء داء عضالٌ ليس يذهبه

إني أرى إبلا يقتادها رجلٌمن أمر خالقه يعتاده ذاتيأسماؤه ظهرتْ من سيد عُصمت

يا أيها الناس خافوا الله واعتمدواعليه في كلِّ حالٍ إنكم صبرُولا يزالُ وجودُ الحقِّ عينكم

يا آل عمران إنّ الله فضلكمبمريم بنت عمران التي كملتْبما رآه الذي لله كفلها

إذا كانت الأشياء تبدو عن الأمرتساوى الدنيّ الأصل والطيِّب النجرِلقد ضربوه قاطعين بأنه