يا جلال الدين يا ملكا
يا جَلالَ الدينِ يا مَلِكاًهُوَ في أَفعالِهِ مَلِكُوَجَواداً مالَهُ أَبَداً
يا من إذا ضنت الأيام جائرة
يا مَن إِذا ضَنَّتِ الأَيّامُ جائِرَةًعَمَّ البَرِيَّةَ إِسعافاً وَإِنصافاوَمَن أَمِنتُ بِهِ دَهري وَحادِثَهُ
لم يبق فيك لمشتاق إذا وقفا
لَم يَبقَ فيكَ لِمُشتاقٍ إِذا وَقَفاإِلّا اِدِّكارُ رُسومٍ تَبعَثُ الأَسَفاوَنَظرَةٌ رُبَّما أَرسَلتُ رائِدَها
أيها الرائح المجد
أَيُّها الرائِحُ المُجِددُ وَأَنفاسُنا مَعَهسِرتَ في الحِفظِ وَالكِلا
خليفة الله أنت في الدين وال
خَليفَةَ اللَهِ أَنتَ في الدينِ وَالدُنيا وَأَمرُ الإِسلامِ مُضطَلِعُأَنتَ لِما سَنَّهُ الأَئِمَّةُ أَع
يا موسعي جفوة وصدا
يا موسِعي جَفوَةً وَصَدّاقَد ضاقَ بِالبُعدِ عَنكَ ذَرعيأَنتَ حَبيبٌ لِكُلِّ نَفسٍ
يا من له قدم في الفضل راسخة
يا مَن لَهُ قَدَمٌ في الفَضلِ راسِخَةٌوَمَن لَهُ عَلَمٌ في العِلمِ مَرفوعُوَمَن لَهُ مِقوَلٌ كَالسَيفِ مُنصَلِتٌ
ألا ليت شعري هل تبيت مغذة
أَلا لَيتَ شِعري هَل تَبيتُ مُغِذَّةًركابِيَ ما بَينَ النَعائِمِ وَالنسرِتُجاذِبُ ما بَينَ المَناظِرِ ناظِراً
ما راقدات في صحون
ما راقداتٌ في صُحونِمستوطناتٌ في سُكونِيجلينَ أَمثالِ العرا
يا صلاح الدين الذي أصلح الفاسد
يا صلاحَ الدينِ الذي أَصلحَ الفاسدَ بالعَدلِ من خطوبِ الزمانِأَنتَ أَجريتَ نيلَ مصر إلى الشّا