بمن أباحك قتلي

بِمَن أَباحَكَ قَتليعَلامَ حَرَّمتَ وَصليوَما أَرابَكَ حَتّى

يا رب بكر عاتق

يا رُبَّ بِكرٍ عاتِقٍحُطَّت إِلَينا مِن عَلِمِن حِجرِ أُمٍّ خِدرُها

ألا يا أبا الفرج الأريحي

أَلا يا أَبا الفَرَجِ الأَريَحِيِّوَيا مَن بِجودِ يَدَيهِ المَثَلوَيا مَن فُكاهَتُهُ لِلجَليسِ

يا مهدي الورد الجني لنا

يا مُهدِيَ الوَردِ الجَنِيِّ لَناجَرياً عَلى عاداتِهِ الأُوَلِإِنَّ الزَمانَ رَمى وَليَّكُمُ

يا رب كيف بلوتني بعصابة

يا رَبِّ كَيفَ بَلَوتَني بِعِصابَةٍما فيهِمِ فَضلٌ وَلا إِفضالُمُتَنافِري الأَوصافِ يَصدُقُ فيهِمُ ال

خلوا ملامي في هجاء امرىء

خَلّوا مَلامي في هِجاءِ اِمرِىءٍيَصلُحُ بَعدَ الذَبحِ لِلخَلِّلا تَعجَلوا إِنَّ العُجيلَ الَّذي

فمن شبه العمر كأسا يقر

فَمَن شَبَّهَ العُمرَ كَأساً يَقِرُّقَذاهُ وَيَرسُبُ في أَسفَلِهفَإِنّي رَأَيتُ القَذا طائِفاً

أطلت وقوفي على بابكم

أَطَلتُ وُقوفي عَلى بابِكُموَما كانَ لي مِنكُم طائِلُوَأَصبَحَ بي مَجدُكُم حالِياً