يروقني في المها مهفهفها
يروقُني في المها مُهَفْهَفُهاومن قدودِ الحسانِ أَهيفُهاومن عيون الظِّباءِ أَفترُها
إن الخطوب على عداك مخوفها
إنَّ الخطوبَ على عداكَ مخوفُهاوكذا الليالي سالمتكَ صُروفُهاوقضى القضاءُ برتبةٍ لكَ في العُلى
ألبست بدرا خريقة الخلق
ألبستُ بدراً خُريقةَ الخلقِلما حكى نورَه دُجى الغَسَقِوقلت يا بدرُ لا كُسفتَ ولا
ألبسته خرقة التصوف
ألبستُه خرقةَ التصوُّفِوما له نحوها تشوُّفلعلمه بالذي يراه
يا لابسا خرقة التصوف ما
يا لابساً خِرقةَ التصوّفِ ماعليك فيما لبستَه حَرَجُإن كنتَ من عُصبةٍ منزَّهة
ألبست ست العيش مثل الذي
ألبستُ ستَّ العيشِ مثلَ الذيألبسني أهلُ التُّقى والسماحِخِرقة أهلِ الله فخراً وما
للغزو نشاطي وإليه طربي
للغزو نشاطي وإليه طرَبيما لي في العيش غيرَهُ من أَرَببالجدِّ وبالجهاد نُجحُ الطلّب
بالله يا ريح الشمال تحملي
باللّهِ يا ريحَ الشّمالِ تحمّليمنّي التحية نحوَ ذاكَ المنزلِخُفِّي على حملِ السّلامِ وخَفِّفي
بالملك الناصر استنارت
بالملكِ النَاصرِ استنارتْفي عصرنا أَوجهُ الفضائلْعليَّ من حقِّهِ فروضٌ
القلب كما عهدتم ذو لهف
القلب كما عهدتم ذو لهفوالجسم كما عهدتم ذو دنفِما أَعلم مقصودكم من تلفي