يا أَسدا يحمي عرين العلى
يا أَسداً يحمي عرينَ العُلىهنيتَ جمعَ الشّملِ بالشِّبلِعثمان ذي النُّورينِ بينَ الورى
ساكني مصر هناكم طيبها
ساكني مصر هناكُمْ طيبُهاإنَّ عيشي بعدكمْ لم يطبِلا عدمتُم راحةً مِن قربها
لبست جارية من يدنا
لبستْ جاريةٌ من يدناخرقةً نالت بها عينَ الكمالِخرقةً دينيةً عُلوية
لما تأدبت بي يا منتهى ألمي
لما تأدبتَ بي يا منتهى ألميوأحسنَ الناسِ في المعنى وفي الصورِوكان قد ملكت قلبي محاسنُها
يا باخلا عند الوداع بوقفة
يا باخلاً عندَ الوَداعِ بوقفةٍلو سامني روحي بها لم أَبخلِما كانَ ضرَّكَ لو وقفتَ لسائلٍ
ما يمنع الخادم من قصده
ما يمنعُ الخادمَ من قَصْدهِ الخدمةَ غيرُ الطُّرْق والوحلِكأَنّما مَوْصلكم مقطعٌ
إن أغبت خدماتي
إنْ أَغبّتْ خَدَماتيفدعائي ما أَغبّاوأَخو الإغبابِ بالتخ
عبدك شمس الدولة المرتجى
عبدُكَ شمسَ الدولة المرتجىمنتظرٌ تشريفكَ المذهبافاعتبْ صلاحَ الدِّين لي حالتي
كن عاذري في حبهم لا عاذلي
كُنْ عاذري في حُبِّهم لا عاذلييا فارغاً من شُغلِ قلبي الشّاغلِهَبْ أَنَّ سمعي للنصيحةِ قابلٌ
بمهجتي خنث العطف
بمهجتي خَنِثُ العطْفِ مستلذُّ الدَّلاليقولُ لي بانكسارٍ