أيا ساكني مصر ألم تتحتفوا
أيا ساكني مصر أَلم تتحتَّفوابأَنكم لم تبرحوا ساكني قلبيحنانيكمُ زادَ الحنينُ إليكمُ
أما العماد فقد تضاعف شكره
أما العمادُ فقد تضاعفَ شكرُهنعماكَ شكر الرَّوض نُعمى الصَيِّبِلعمامةٍ ذهبيةٍ كغمامةٍ
تحسن بأفعالك الصالحات
تحسّن بأَفعالكَ الصالحاتِولا تُعْجَبَنَّ بحسنٍ جليلِفحسنُ النِّساء جمالُ الوجوهِ
يوم النوى ليس من عمري بمحسوب
يومُ النّوى ليس من عُمري بمحسوبولا الفراقُ إلى عَيْشي بمَنْسُوبلم أَنسَ أُنسي بكم والشّملُ مجتمعٌ
لو أن عذري يا لاح لاح
لو أنَّ عذري يا لاح لاحْمَا كنتُ عن سكريَ يا صاحِ صاحْوما شفائي وسقامي سوى
يا ساكني مصر لا والله ما لكم
يا ساكني مصر لا والله ما لكمُشوقي الذي لذعتْ قلبي لواعجُهُأَصبحتُ أَطلبُ طُرقَ الصّبرِ أَسلكُها
أنتم تحبون بالإعراض تعذيبي
أنتم تحبونَ بالإعراض تَعْذيبيوتقصدونَ بخلق الَدِّ تَهْذيبيساروا فيا صِحّتي من مُهجتي ارتحلي
احمل إلى مصر ومن يلتمس
احملْ إلى مصرَ ومَنْ يلتمسْغناهُ في غربتهِ يحملِكتابتي قد كسدتْ سوقُها
سقى الله إنسانا لعيني دفنته
سقى اللّهُ إنساناً لعيني دفنتُهُعلى رَغْم أَنْفي جاعلاً قبرَه قلبيفلا تَحْسَبوا أَنَّ التُّرابَ ضريحُهُ
بالجد أدركت ما أدركت لا اللعب
بالجدِّ أَدركتَ ما أَدركتَ لا اللّعبكم راحةٍ جُنيَتْ من دوحةِ التّعبِيا شيركوهُ بن شاذي الملكُ دعوةَ مَنْ