ولم أنس بالزرقاء يوم وداعنا
ولم أَنسَ بالزَّرقاءِ يومَ وداعناأَناملَ تدْمى حَيْرةً للتندُّمأَعدتُكِ يا زرقاءُ حمراءَ إنّني
بحياتكم ما عندكم بعدي
بحياتكمْ ما عندكمْ بَعْديفسِوَى الأَسَى ما بعدكُمْ عنديجُودوا برِفْدٍ من خيالكمُ
بملك مصر أهني مالك الأمم
بملكِ مصرٍ أُهنِّي مالكَ الأُمَمِفاسعدْ وأَبشرْ بنصرِ اللّهِ عن أَمَمِأَضحى بعدلكِ شملُ الملكِ مُلتئماً
بفتوح عصرك يفخر الإسلام
بفتوحِ عصرِكَ يَفْخرُ الإسلامُوبنُورِ نصركَ تُشرقُ الأَيامُوبفتحِ قعةِ بعلبك تهذَّبتْ
الروض بحسن ورده منفرد
الروض بحسن ورده منفردوالطير على العود مغن غردوالجدول في انسيابه مطرد
توفي العاضد العي فما
تُوفي العاضدُ الَّعيُّ فمايفتحُ ذو بدعةٍ بمصر فماوعصرُ فرعونها انقضى وغَدا
وسراج سرى في القلب مني
وسّراجٍ سَرَى في القلبِ منّيهواهُ حلَّ من طرفي السّوادايُسَهَّلُ للرُّكوب لنا طريقاً
ومنزل يدخله
ومنزلٍ يدخلُهلشغلهِ كلُّ أَحدْيوجدُ فيه السبت في
وكم لبني صلاح الدين فينا
وكم لبني صلاحِ الدِّين فيناعلى الإسلام من حق تأكدْوإنَّ لهم على الأملاكِ طُرّاً
خطرت تحمل من سلمى سلاما
خطرتْ تحملُ من سَلْمى سلامافانثنى يشكرُ إنعامَ النُّعامىمُغرمٌ هاجتْ جواهُ نَسْمةٌ