مستنقذ القدس ثاره حبا منحا

مُستَنقَذُ القُدسِ ثارُهُ حَبا مِنَحاوَاِستَشعَرَ الأَمنَ شامُهُ بِلا حَرَجِوَالناصِرِ المُلكُ جارُهُ سَطا مَرِحاً

يوما بجي ويوما في دمشق

يوماً بجيٍّ ويوماً في دمشق وبالفسطاط يوماً ويوماً بالعراقينِكأنَّ جسمي وقلبي الصبّ ما خلقا

عقدت بنصرك راية الإيمان

عُقدَتْ بنصرِكَ رايةُ الإيمانِوبَدَتْ لعصرِكَ آيةُ الإحسانِيا غالبَ الغُلْبِ الملوكِ وصائدَ ال

وأترجة صفراء لم أدر لونها

وأُترجَّةٍ صفراءَ لم أَدْرِ لونَهاأَمنْ فَرَقِ السكّينِ أَم فُرقةِ السّكنْبحقٍ عَلَتْها صفرةٌ بعدَ خُضرةٍ