يا مؤثرا صحبة السلطان إن لها
يا مُؤثِراً صُحبةَ السلطان إنَّ لهاصَفواً يروق ولكن غِبَّه كدرُمُماثلى لا أَزال الدهرَ ذا حَذَر
غربها ليل ساسوا الدهر واقتدروا
غَرُّبها ليلُ ساسوا الدَهرَ واِقتَدرواعليه من حيثُ ظِلُّ العَدل مَمدودُماجَ الوَرى معهم في نِعمةٍ حُبت
تضمن حسبان مجري النجوم
تضمَّن حُسبانَ مجري النُجومِوباح لديك بسِرِّ الفَلَكفما كان شَرّاً فَلِلحاسِدينَ
العيش إذا وصلت ما أحلاه
العيشُ إذا وصلتَ ما أَحلاهُوالأُفقُ إذا طلعتَ ما أَضواهُصلْ ذا سقمٍ رجاكَ أَنْ تبراهُ
أحاط بورد وجنته الجني
أَحاطَ بوردِ وجنتهِ الجنيبنفسجُ خط عارضهِ الطّريوجالَ وشاحُهُ في الخصرِ منه
لو كان من شكوى الصبابة مشكيا
لو كان من شكوى الصَّبابة مشكياًلعدا على عدوى الصبابة معديامات الرجاءُ فإن أَردْتَ حياتَهُ
حمى المسجد الأقصى فطال مطهرا
حَمى المَسجِدَ الأَقصى فَطالَ مَطهَراًوَأَودَعَهُ جَمعاً كِباراً رِجالُهُبُذولاً لِفانٍ شَرَفَ الخَلقِ نائِلاً
سبا بالحسام العضب كل منازع
سَبا بِالحُسامِ العَضبِ كُلَّ مُنازِعٍوَأَورَدَ بَحرَ الجودِ صَفوَ المَشارِعِسَبا القَلبُ مِنّي موقِداً لِأَوارِهٍ
أفاض الندى فوق الغنى للمسالم
أَفاضَ النَدى فَوقَ الغِنى لِلمُسالِمِوَأَفنى العِدا تَحتَ القَنا وَالصَوارِمِعِمادُ الهُدةى المَلِكُ العَزيزُ الَّذي بِهِ
سواك لسهم العلى لن يريشا
سواكَ لسهمِ العُلى لنْ يريشافنسألُ ربَّ العُلى أنْ تعيشامن النّاسِ بالبرِّ صدتْ الكرامَ