سألت الرئيس ابن المؤيد مرة

سَأَلتُ الرَئيسَ اِبنَ المُؤَيَّدِ مَرَّةًمُجِدّاً بِهِ في زِيِّ مَن راحَ يَلعَبُبِأَيِّ الخِلالِ المَغربيُّ إِلَيكُمُ

سألت السديد الفاضلي وقد بدا

سَأَلتُ السَديدَ الفاضِلِيَّ وَقَد بَداعَلَيهِ هُزالٌ بَعدَ شِدَّةِ أَسرِهِأَكُنتَ مَريضاً قالَ كَلّا وَإِنَّما

أصبحت في زمن يشيب لجوره

أصبحت في زَمنٍ يَشيبُ لجَوْرِهِفودُ الجنينِ ويَهْرَمُ المولودُوإذا شكوْنا اليومَ ثم أتَى غَدٌ

لولا الذي جرت الأقلام قبل به

لولا الّذي جرَتِ الأقلامُ قبلُ بهما نالَ ذو الجهلِ دون الحازِم المِنَحالكنَّ للْحَظِّ ميزاناً ترَفَّعَ ذو النْ

يا آلف الهم لا تقنط فأيأس ما

يا آلِفَ الهَمِّ لا تَقْنَطْ فأَيْأَسُ ماتكونُ يأتيكَ لُطفُ اللهِ بالفَرَجِثِقْ بالذي يَسمعُ النَّجوى ويُنجي من ال