أفي حدثان الدهر أم في قديمه
أَفي حَدَثانِ الدَهرِ أَم في قَديمِهِتَعَلَّمتَ أَلا تَقرِيَ الضَيفَ عَلقَما
دَعانِيَ حِصنٌ لِلفِرارِ فَساءَني
دَعانِيَ حِصنٌ لِلفِرارِ فَساءَنيمَواطِنُ أَن يُثنى عَلَيَّ فَأُشتَمافَقُلتُ لِحِصنٍ نَحِّ نَفسَكَ إِنَّما
وهم تأخذ النحواء منه
وَهَمٍّ تَأخُذُ النُحواءَ مِنهُتَعُكُّ بِصالِبٍ أَو بِالمُلالِ
ألا أبلغ أبا الجرباء عني
أَلا أَبلَغَ أَبا الجَرباءَ عَنّيبِآياتِ التَباغُضِ وَالتَقاليفَلا تَذكُر أَباكَ العَبدَ وَاِفخَر
هل البائس المقرور دان فمصطل
هَلِ البائِسُ المَقرورُ دانٍ فَمُصطَلٍمِنَ النارِ أَو مُعطىً لِحافاً فَلابِسُ
كأن المحب قصير الجفون
كَأَنَّ المُحِبَّ قَصيرُ الجُفونِلِطولِ اللَيالي وَلَم تَقصُرِ
كلوا اليوم من رزق الإله وأبشروا
كُلوا اليَومَ مِن رِزقِ الإِلَهِ وَأَبشِروافَإِنَّ عَلى الرَحمَنِ رِزقَكُمُ غَدا
ألسنا بفرع قد علمتم دعامة
أَلَسنا بِفُرعٍ قَد عَلِمتُم دِعامَةًوَرابِيَةً تَنشَقُّ عَنها سُيولُهاوَقَد عَلِمَت سَعدُ بنُ ذُبيانَ أَنَّنا
ولقد وقفت النفس عن حاجاتها
وَلَقَد وَقَفتُ النَفسَ عَن حاجاتِهاوَالنَفسُ حاضِرَةُ الشُعاعِ تَطَلَّعُوَغَرِمتُ في الحَسَبِ الرَفيعِ غَرامَةً
وإني لسهل الوجه يعرف مجلسي
وَإِنّي لَسَهلُ الوَجهِ يُعرَفُ مَجلِسيإِذا اَحزَنَ القاذورَةُ المُتَعَبِّسُيُضيءُ سَنا جودي لِمَن يَبتَغي القِرى