تعيرنا بالنخل والنخل مالنا
تُعَيرنا بالنخل والنخلُ مالُناوودّ أبوك الكلبُ لو كان ذا نخْلِوأي نبيٍّ كان من غير قرية
ألا يا أصبحاني قبل عوق العوائق
ألا يا أصبحاني قبل عَوقِ العوائقوقبل اختراط القوم مثل العَقَائقِغداة حبيب في الحديد يقودنا
قال أمامة ما تبقي دراهمنا
قال أمامة ما تبقي دراهُمناوما بنا سَرَفٌ فينا ولا خُرُقُإنّا إذا اجتمعت يوماً دراهمنا
ومن بين الحصون ليوم حرب
وَمَنْ بَيْنِ الحصُون ليوم حربٍفَليَسَ حُصُونَنَا إلاّ السُّيوفُومن كره الحُتُوف فإنّ فينا
إذا ما أخي يوما تولى بوده
إذا ما أخي يوماً تولّى بِوُدِّهوأنكرت منه بعض ما كنت أعرُفُعطفتُ عليه بالمودة أنني
أنا الصلتاني الذي قد علمتم
أنا الصلتاني الذي قد عَلْمتِمُمتى ما يُحكّم فهو بالحق صَادِعُأتتني تميم حين هابت قُضاتُها
وصد الغانيات البيض عني
وصدَّ الغانيات البيض عنّيوما أن كان ذلك عن تقاليرأين الشيب رباض على لداتي
شقيق بن ثور قام فينا بخطبة
شقيقُ بن ثورٍ قام فينا بخطبةيُحَدِّثها الرُكبَانُ أهلُ المشاعرِبما لا يقف فينا خطيبُ بمثلها
لعمرك لا ألفى مدى الدهر خالعا
لعمرك لا أُلفى مدى الدهر خالعاًعليّا بقول الأشعري ولا عَمْروفإنّ يَحَكُما بالحق نَقبَله منهما
ألا يا عبيد الله ما زلت مولعا
ألا يا عُبيد الله ما زلتَ مُولعاًببكر لها تهدي اللَّغَا والتهدُّداكأن حُماة الحيّ من بكر بن وائل