لعمري لأهل الشام أطعن بالقنا
لعَمري لأهلُ الشام أطعنُ بالقَناوأحمى لما تُخشى عليه الفَضائحهم المُقدِمونَ الخيلَ تدمى نحورُها
أبا خالد ركني ومن أنا عبده
أبا خالدٍ ركني ومن أنا عبدُهلقد غالني الأعداءُ عمداً لتغضبافإن كنتُ قلت اللذ أتاك به العدا
إن في القصر ذي الخبا بدر تم
إنّ في القصر ذي الخِبا بدرَ تمٍّحسنَ الدلِ للفؤادِ مصيباولعاً بالخلوقِ يأرجُ منه
ثلاث يصير الحر فيها مشرفا
ثلاثٌ يصيرُ الحرّ فيها مشرفاًويكرمُ في الأخرى بهنَّ وفي الدهرِفدينٌ وعلمٌ ثم مال يحوزه
أشاب الصغير وأفنى الكبير
أشابَ الصّغيرَ وأفْنى الكبيــرَ كَرُّ اللّيالي ومَرٌّ العَشِيِّإذا لَيْلَةُ هرّمَتْ يَومَها
أرى أمة شهرت سيفها
أرى أُمةً شهرت سيفهاوقد زيد في سوطها الأصبحيبنَجديَّةٍ وحَرُريَّةٍ
أيا ابن أسيد تبعت الهوى
أيا ابن أسيد تَبِعت الهوىوشرُّ الفعالِ الهوى والمُنى
عبد العزيز فضحت جيشك كلهم
عبد العزيز فضحتَ جَيشكَ كُلهموتركتهم صَرْعى بكلِّ مكانِلما رأيت أبا نعامة مقبلاً
أغش الأمور بحزمها
أغش الأمور بحزمِهاحتى تُلاقي الأحزَمَاوأظلمْ فلست بُمدرك ال
وما أودعت أحشاء الليالي
وما أودعت أحشاء اللياليأضرّ عليك من حقد الرجالوليس أدَل في دنيا ودين