تربع أنهي الرنقاء حتى

تَرَبَّع أَنهي الرَنقاء حَتّىنَفى وَنَفَينَ ذِيبان الشتاءِوَأَجمَعَتِ الهَواجِرُ كُلَّ رَجعٍ

ولقد مت غير أني حي

وَلَقَد مُتّ غَيرَ أَنِّيَ حَيُّيَومَ بانَت بِوُدِّها خَنساءُمِن بَني عامِرٍ شِقُّ نَفسي

وهل أنا إلا مهرة عربية

وَهَل أَنا إلّا مهرةُ عربيّةٌسليلةُ أفراس تحلّلها بغلُفَإِن نَتجت مهراً كريماً فَبالحرا