ومن شر أخلاق الرجال نميمة

وَمِن شَرِّ أَخلاقِ الرِجالِ نَميمَةٌمَتى ما تَبِع يَوماً بِها العِرضَ يَنفقِوَإِنَّ اِمرِءاً لا يَتَّقي سُخطَ قَومِهِ

لو سألت عنا غداة قراقر

لَو سَأَلت عَنّا غَداةَ قراقِرٍكَما كُنتَ عَنه سائِلاً لَو لَقيتهالِقاءَ بَني نِمرٍ وَكانَ لِقاؤُهُم

على جنابيه من مظلومة قيم

عَلى جَنابيهِ مِن مَظلومَةٍ قِيَمٌتَبادَرَتها مِساحٍ كَالمَناسيفِلَنا صَواهِلٌ في صُمِّ السِلام كَما

وخوان مستعمل أدجنته

وَخَوان مُستَعمِلٍ أَدجَنتهُكُلَّ يَومٍ شيزي رَجوفٌ دَلوفُوِدنانِ خُصِيَّةٍ مُسنِداتٍ

هل كنت في منظر ومستمع

هَل كُنتَ في مَنظَرٍ وَمُستَمِعٍعِن نَصرِ بَهراء غَير ذي فَرَسِتَسعى إَلى فَتيةِ الأَراقِمِ وَاِس

ألا أبلغ بني عمرو رسولا

أَلا أَبلِغ بَني عَمرٍو رَسولاًفَإِنّي في مَوَدَّتِكُم نَفيسُفَما أَنا بِالضَعيفِ فَتَظلِموني

تحمل قومي فرقتين فمنهما

تَحَمَّل قَومي فِرقَتَينِ فَمِنهُماعِراقَيَّةٌ مِن دونِها بَطنُ حامِرِبِما قَد أَرى مِنهُم حَصيدا مُكَلَّلاّ

تنازعني ضبيعة أمر قومي

تُنازِعُني ضُبيعَةُ أَمرَ قَوميوَما كانَت ضُبَيعَةُ لِلأُمورِوَهَل كانَت ضُبَيعَةُ غَيرَ عَبدٍ