يا دار أسماء قد أقوت بأنشاج

يا دارَ أَسماءَ قَد أَقوت بِأَنشاجِكَالوَشمِ أَو كَإِمامِ الكاتِبِ الهاجيفَكَلُّ أَمعَزَ مِنها غَير ذي وَحَجٍ

سأقطع ما بيني وبين ابن عامر

سَأَقطَعُ ما بَيني وَبَينَ اِبنَ عامِرٍقَطيعَةُ وَصلٍ لَستُ أَقطَعُ جافِيافَتى يَتبَعُ النَعمى بِنَعمي تُربُها

فجال أكدر مختالا كعادته

فَجالَ أَكدُرُ مُختالاً كَعادَتِهِحتى إِذا كانَ بَينَ الحَوضِ وَالعَطنِلاقى لَدى ثُلَلِ الأَطواءِ داهِيَةً

إن عليا ساد بالتكرم

إِنَّ عَليّاً سادَ بِالتَكَرُّمِوَالحِلمِ عِندَ غايَةِ التَحَلُّمِهَداهُ رَبّي لِلصِراطِ الأَقوَمِ

إذا جعل المرء الذي كان حازما

إِذا جُعِلَ المَرءُ الَّذي كانَ حازِماًيُحَلُّ بِهِ حَلَّ الحُوارِ وَيُحمَلُفَلَيسَ لَهُ في العيشَ خَيرٌ يُريدُهُ

إذا نلت الإمارة فاسم فيها

إِذا نِلتَ الإِمارَةَ فَاِسمُ فيهاإِلى العَلياءِ بِالحَسَبِ الوَثيقِفَكُلُّ إِمارَةٍ إِلّا قَليلاً

فإلى الوليد اليوم حنت ناقتي

فَإِلى الوَليدِ اليَوم حَنَّت ناقَتيتَهوي بِمُغبَرِّ المُتونِ سَمالِقِحَنَّت إِلى بَرقٍ فَقُلتُ لَها قِري