على قعود قد وني وقد لغب
عَلى قَعودٍ قَد وني وَقَد لَغِببِهِ مَسيحٌ وَبريحٌ وَصَخَب
إذا تربعت ما بين الشريق فذا
إِذا تَرَبَّعتَ ما بَينَ الشُرَيقِ فَذارَوض الفَلاجِ وَذات السَرح وَالعُبَبِوَاِحتَلَّتِ الجَوّ فالأَجزاعَ مِن مَرَخٍ
ولم يكن ملك للقوم ينزلهم
وَلَم يَكُن مَلكٌ لِلقَومِ يُنزِلُهُمإِلّا صَلاصِلُ لا تُلوى عَلى حَسَبِتَحَسَّرَ الماءُ عَنهُ وَاِستَجَنَّ بِهِ
حن الفؤاد إلى سلمى ولم تصب
حَنَّ الفُؤادُ إِلى سَلمى وَلَم تُصِبِفيمَ الكَثيرُ مِنَ التحنانِ وَالطَرَبِقالَت سُعادُ أَرى مِن شَيبَةٍ عَجَباً
ترى الكثير قليلا حين تسأله
تَرى الكَثيرَ قَليلاً حين تَسأَلُهُوَلا مخالِجهُ المُخلوجَةُ الكُثُرُيا اِسمَ صَبراً عَلى ما كانَ مِن حَدَث
يا لطيفا بخلقه
يا لَطيفاً بِخَلقِهِأَنتَ تُعلي وترفَعُأَنتَ فَعّالُ ما تَشا
يا أوحد الدهر في ملك وفي حسب
يا أَوحد الدَهر في ملكٍ وفي حسبِوَمفرد العَصر بَين العَجم وَالعَرَبِوَمَن بِهِ مصرُهُ الغرّاء طالعُها
جئنا نسوق لك الشفاء أمامنا
جئنا نُسوق لك الشّفاء أمامناهلا ترى وجه السّقام تغيّرافاخلع الأصفر ثوب سقمك وألقه
يقوت شبلين عند مطرقة
يَقوتُ شِبلَينِ عِندَ مُطرِقَةٍقَد ناهَزا لِلفِطامِ أَو فُطِمالَم يَأتِ يَومٌ إِلّا وَعِندَهُما
بأبي الوليد وأم نفسي كلما
بِأَبي الوَليد وَأُمِّ نَفسي كُلّماكانَ الصَباحُ وَذَرَّ قَرنُ الشارِقِأَثوى فَأَحسَنَ في الثَواءِ وَقُضّيت