لمن دمنة بالنعف عاف صعيدها
لِمن دِمنَةٌ بِالنَعفِ عافٍ صَعيدُهاتَغيَّرَ باقيها وَمحَّ جَديدُهالِسَعدَةِ مِن عامِ الهَزيمَةِ إِذ بِنا
والماء لا قسم ولا أقلاد
وَالماءُ لا قَسَمٌ وَلا أَقلادُهُزاهزٌ أَرجاؤُها أَجلادُلا هُنَّ أَملاحٌ وَلا ثِمادُ
أعيرتموني أن دعتني أخاهم
أَعَيَّرتُموني أَن دَعَتني أَخاهُمُسُلَيمٌ وَأَعطَتني بِأَيمانِها سَعدُفَكُنتُ وَسيطاً في سُلَيمٍ مُعاقِداً
تأبد القاع من ذي العش فالبيد
تَأَبَّدَ القاعُ مِن ذي العُشِّ فَالبيدفَتَغلمانُ فَأَشداخٌ فَعَبّودُ
راحت رواحا قلوصي وهي حامدة
راحَت رَواحاً قَلوصي وَهي حامِدَةٌآلَ الزُبَيرِ وَلَم تَعدِل بِهم أَحَداراحَت بِسِتّينَ وَسقاً في حَقيبَتِها
ألم تعجبا للجاريات البوارح
أَلَم تَعجَبا لِلجارِياتِ البَوارِحِجَرَت ثُمَّ قَفَّتها جُدودُ السَوانِحِتُخَبِّرُنا أَنَّ العَشيرَةَ جامِعٌ
أبا الهجر والصرم الأشاحم تصدح
أَبا الهَجرِ وَالصَرمِ الأَشاحِمُ تَصدَحُوَطيرٌ بِأَجوازٍ حَواذِرُ نُوَّحُوَإِذ هِيَ كَالبِكرِ الهِجانِ إِذا مَشَت
أفرغ لها من ذي صفيح أوقحا
أَفرِغ لها مِن ذي صَفيحٍ أَوقَحامِن هَزمَةٍ جابَت صَموداً أَبدَجا
ترعا يرعرعه الغلام كأنه
تَرِعاً يُرَعرِعُهُ الغُلامُ كَأَنَّهُصَدَعٌ يُنازِع هِزَّةً وَمراحاوَإِذا تَكَلَّفتُ المَديحَ لِغَيرِهِ
بأجماد العقيق إلى مراخ
بِأَجمادِ العَقيقِ إِلى مُراخٍفَنَعفِ سُوَيقَةٍ فَنِعافِ نَسرِ