طاف الخيال بنا وهنا فأرقنا

طافَ الخَيالُ بِنا وَهناً فَأَرَّقَنامِن آلِ سُعدى فَباتَ النَومُ مُشتَجراحَنَّت بِأَبوابِ عَمّانَ القطاةُ وَقَد

قل لأبي حمزة هيد هيد

قُل لِأَبي حَمزَةَ هيدِ هيدِجِئناكَ بِالعادِيَة الصِنديدِبِالبَطَلِ القَرم أَبي الوَليدِ

أنمي فأعقل في ضبيس معقلا

أَنمي فَأَعقِلُ في ضَبيسٍ مَعقِلاًضَخماً مَناكِبُهُ عَظيمُ الهاديوَالعقد في مَلّانَ غَيرُ مُزلّجٍ

يا أيها الرجل الموكل بالصبا

يا أَيُّها الرَجُلُ الموَكَّلُ بِالصِبافيمَ ابنُ سَبعينَ المعمَّرُ مِن دَدِحَتّامَ أَنتَ مُوَكَّلٌ بِقَديمَةٍ

وهواك مجنوب بأم عويمر

وَهواكَ مَجنوبٌ بِأُمِّ عُوَيمرٍأَنّى تَقُدهُ بِالصَبابَةِ يَنقَدِوَإِذا خَبرتَهُم خَبَرتَ سَماحَةً