ألا عللاني والمعلل أروح

أَلا عَلِّلاني وَالمعلَّلُ أَروَحُوَيَنطِقُ ما شاءَ اللِسانُ المسَرَّحُبِإِجّانَةٍ لَو أَنَّهُ خَرَّ بازِلٌ

وجببت أسقية عواكما

وَجَبَّبت أَسقيةً عَواكماوَفَرَّغت أُخرى لَها خُماخِمالَو أَنَّ جَمع الرومِ وَالجَراجِما

دعتنا لمسرى ليلة رجبية

دَعَتنا لمسرى لَيلَةٍ رَجَبيَّةٍجَلا بَرقُها جَونَ الصَناديدِ مُظلِمايَزيفُ يَمانِيهِ لأَجزاعِ بيشَةٍ

وجدنا المحض الابيض من قريش

وَجَدنا المَحضَ الاِبيضَ مِن قُرَيشٍفَتىً بَينَ الخَليفَةِ وَالرَسولِأَتاكَ المَجدُ مِن هَنّا وَهَنّا

كأن حريقا ثاقبا في أباءة

كَأَنَّ حَريقاً ثاقِباً في أَباءَةٍهَديرُهُما بِالسَبسَبِ المُتَماحِلِفَرابِيَةُ التَأويلِ في كُل نُهزَةٍ