أذقني طعم الأمن أو سل حقيقة

أَذِقنيَ طَعمَ الأَمنِ أَو سَل حَقيقَةًعَلَيَّ فَإِن قامَت فَفَصِّل بنانِياخَلَعت فُؤادي فَاِستُطيرَ فَأَصبَحَت

انظر فرنق جزاك الله صالحة

انظُر فَرَنِّق جَزاكَ اللَّهُ صالِحَةًرَأدَ الضُّحى اليَومَ هَل تَرتادُ أَظعانايَعلُونَ مِن عالِجٍ رَملاً وَيَعسِفُه

حمراء تامكة السنام كأنها

حَمراءُ تامِكَةُ السَّنامِ كَأَنَّهاجَمَلٌ بِهَودَجِ أَهلهِ مَظعونُجادَت بِها عِندَ الوَداعِ يَمينُهُ

يا رب عفوك عن ذي توبة وجل

يا رَبِّ عَفوَكَ عَن ذي تَوبَةٍ وَجلٍكَأَنَّهُ مِن حذارِ الناسِ مَجنونُقَد كانَ قَدَّمَ أَعمالاً مَقارِبَةً

ويوم كتنور الإمام سجرنه

وَيَومٍ كَتَنّورِ الإِمامِ سَجَرنَهُوَأَلقَينَ فيهِ الجَزلَ حَتّى تَضَرَّمارَمَيتُ بِنَفسي في أَجيجِ سمومِهِ

تبكي على الدنيا سفاها وقد ترى

تُبَكِّي عَلى الدُّنيا سَفاهاً وَقَد تَرىبِعَينَيكَ أَن لَم يَبقَ إِلا ذَميمُهاإِلا إِنَّما الدُّنيا كَنهي قَرارَةٍ

أسجنا وقيدا واغترابا وفرقة

أَسِجناً وَقَيداً وَاِغتِراباً وَفُرقَةًوَذِكرى حَبيبٍ إِن ذا لَعظيمُوَإِنَّ اِمرأً دامَت مَواثيقُ عَهدِهِ

إنا وإن كنا أسنة قومنا

إِنّا وَإِن كُنّا أَسِنَّةَ قَومِناوَكانَ لَنا فيهِم مَقامٌ مُقَدَّمُلَنَصفَحُ عَن أَشياءَ مِنهُم تَريبُنا

كأن بلاد الله وهي عريضة

كَأَنَّ بِلادَ اللَّهِ وَهيَ عَريضَةٌعَلى الخائِفِ المُطرودِ كِفَّةُ حابِلِيُؤتَّى إِلَيهِ أَنَّ كُلَّ ثَنِيَّةٍ