تذكرت قبل اليوم أية خلة

تَذَكَّرتُ قَبلَ اليَومِ أَيَّةَ خَلَّةًأَضَرَّت بِحَقّي عِندكُم وَهوَ واجِبُوَما في قَناتي مِن وُصومٍ تَعيبُها

بأي بلاء أم بأية نعمة

بَأَيِّ بَلاءٍ أَم بِأَيَّةِ نِعمَةٍيُقَدَّمُ قَبلي مُسلِمٌ وَالمُهَلَّبُوَيُدعى اِبنُ مَنجوفٍ أَمامي كَأَنَّهُ

لقد زعم المختار أني وصحبتي

لَقَد زَعَمَ المُختارُ أَنّي وَصُحبَتيبِمَسكِنَ قَد أَعيَت عَلَيَّ مَذاهِبيفَكَيفَ وَتَحتي أَعوَجِيٌّ وَصُحبَتي

لكم بارد الدنيا ونصلى بحرها

لَكُم بارِدُ الدُّنيا وَنَصلى بِحَرِّهاإِذا عَضَّتِ الهامَ السُيوفُ القَواضِبُأَلَم تَعلَموا أَنّا عَدُوُّ عَدُوِّكُم

لعمرك إني والظليم بقفرة

لَعَمرُكَ إنِّي والظَليمُ بقَفرَةٍلَمُشتَبِها الأَهواءِ مُختلِفا النَّجرِخليلاً صَفاء بعد طول عداوةٍ

أتهجر ليلى لا ولا نعمة الهجر

أَتهجُرُ لَيلَى لا ولا نِعمَةُ الهَجرِوما لكَ عن لَيلى المَليحَةِ من صَبرِتُسائِلُ عَن ليلى التي لو لَقِيتُها