دعيني أماجد في الحياة فإنني
دَعيني أُماجِدُ في الحَياةِ فَإِنَّنيإِذا ما دَعا داعي الوَفاةِ مُجيبُ
وكانت كبرق شامت العين ضوءه
وَكانَتِ كَبَرقٍ شامَتِ العَينُ ضوءَهُوَلَم تَدرِ بَعدَ الشيمِ أَينَ تَصوبُ
كأن ابنة العذري يوم بدت لنا
كَأَنَّ اِبنَةَ العُذرِيِّ يَومَ بَدَت لَنابِوادي القُرى رَوعى الجِنانِ سَليبُمِنَ الأَدمِ ضَمَّتها الحِبالُ فَأَفلَتَت
لو أن لي من شيعتي رجالا
لَو أَنَّ لِي مِن شِيعَتي رِجالامساعِراً أَعرِفُهم أَبطالالأَحسَنوا مِن دونِيَ القِتالا
يا لك يوما قل فيه ثقتي
يا لَكَ يَوماً قَلَّ فيهِ ثِقَتيوَغابَ عَنِّي مَعشَري وَأُسرَتيوَمذحج طرّاً وَجل إِخوَتي
وبالشام إخواني وجل عشيرتي
وَبِالشامِ إِخواني وَجُلَّ عَشيرَتيوَقَد جعلَت نَفسي إِلَيكَ تَطلّعُ
أنشا يسائلني عنه وأطعنه
أَنشا يُسائِلُني عَنهُ وَأَطعَنهُفَخَرَّ يَهوي عَلَى الخَيشومِ مُنجَدِلا
وأبيض قد نبهته بعد هجعة
وَأَبيَض قَد نَبَّهَتهُ بعد هَجعةٍوَقَد لَبسَ اللَّيلُ القَميصَ الأَرند جاوَجدت عَلَيهِ مغرماً فَقَبَضته
وابيض قد نبهته بعد هجعة
وابيَض قَد نَبهته بَعد هَجعَةفَقامَ يَشُدُّ السَّرجَ وَالمَرء ناعِسُعَلَيهِ دِلاصٌ كَالأضاة وبيضةٌ
وقدما أبينا أن يقر ظلامه
وَقدماً أَبينا أَن يَقِرَّ ظلامهوَقدماً وثقنا كُل فَتقٍ مِنَ الأَمرِوَكَم مِن أَبِيّ قَد سَلَبناهُ وقرَهُ