أعاذل بكيني لأضياف ليلة

أَعاذِلُ بَكّيني لِأَضيافِ لَيلَةٍنُزورِ القِرى أَمسَت بِليلاً شَمالُهاأَعامِرُ مهلاً لا تَلُمني وَلا تَكُن

ألا حي ليلى إذ ألم لمامها

أَلا حَيِّ لَيلى إِذ أَلَمَّ لِمامُهاوَكانَ مَعَ القَومِ الأَعادي كَلامُهاتَعَلَّل بِلَيلى إِنَّما أَنتَ هامَةٌ

أقول لأدنى صاحبي نصيحة

أَقولُ لِأَدنى صاحِبَيَّ نَصيحَةًوَلِلأَسمَرِ المِغوارِ ما تَرَيانِفَقالَ الَّذي أَبدى لي النُصحَ مِنهُما

وفينا لعمرو يوم عمرو كأنه

وَفَينا لعمرِو يَومَ عَمروٍ كأَنَّهُطَريدٌ نَفَتهُ مَذحِجٌ وَالسَكاسِكُرَسولُ رسولِ اللَه أَعظِم بحقِّه