فلا تيأسا من رحمة الله وانظرا
فَلا تَيأسا من رَحمَةِ اللَهِ وَاِنظُرابِوادي جَبونا أَن تَهُبَّ شَمالُوَلا تَيأَسا أَن تُرزَقا أَرحَبِيَّةً
ومنهل فيه الغراب ميت
ومنهل فيه الغراب ميت
كأنه من الأجون زيت
سقيت منه القوم واستسقيت
أعاذل بكيني لأضياف ليلة
أَعاذِلُ بَكّيني لِأَضيافِ لَيلَةٍنُزورِ القِرى أَمسَت بِليلاً شَمالُهاأَعامِرُ مهلاً لا تَلُمني وَلا تَكُن
ليس أخو الغلاة بالهبيت
ليس أخو الغلاة بالهبيت
ولا الذي يخضع بالسبروت
ولا الضعيف أمره الشبيت
ألا حي ليلى إذ ألم لمامها
أَلا حَيِّ لَيلى إِذ أَلَمَّ لِمامُهاوَكانَ مَعَ القَومِ الأَعادي كَلامُهاتَعَلَّل بِلَيلى إِنَّما أَنتَ هامَةٌ
لذلك ما كان المحبون قبلنا
لِذَلِكَ ما كانَ المُحِبّونَ قَبلَناإِذا ماتَ مَوتاها تَزاوَرُ هامُها
أقول لأدنى صاحبي نصيحة
أَقولُ لِأَدنى صاحِبَيَّ نَصيحَةًوَلِلأَسمَرِ المِغوارِ ما تَرَيانِفَقالَ الَّذي أَبدى لي النُصحَ مِنهُما
قام مثل الغصن المياد
قَامَ مِثْلَ الغُصُنِ المَيْيادِ في غَضِّ الشَّبابِيمزج الخمر لنا بالصْ
إِذا هبت رِياح أبي عقيل
إِذا هبّت رِياحُ أبي عقيلٍدَعَونا عندَ هبّتها الوَليداأَشمّ الأنفِ أَصيد عَبشميّاً
وفينا لعمرو يوم عمرو كأنه
وَفَينا لعمرِو يَومَ عَمروٍ كأَنَّهُطَريدٌ نَفَتهُ مَذحِجٌ وَالسَكاسِكُرَسولُ رسولِ اللَه أَعظِم بحقِّه