تمنت سليمى أن أقيم بأرضها

تَمَنَّت سُلَيمى أَن أُقيمَ بِأَرضِهاوأنّي لِسَلمى وَيبَها ما تَمَنَّتِأَلا لَيتَ شِعري هَل أَزورَنَّ ساجِراً

ألا أيها البيت الذي أنا هاجره

أَلا أَيُّها البَيتُ الَّذي أَنا هاجِرُهُفَلا البَيتُ مَنسِيٌّ وَلا أَنا زائِرُهأَلا طَرَقَت لَيلى وَرِجلي رَهينَةٌ

نجوت ونفسي عند ليلى رهينة

نَجَوتُ وَنَفسي عِندَ لَيلى رَهينَةٌوَقَد عَمَّني داجٍ مِنَ اللَيلِ دامِسُوَغامَستُ عَن نَفسي بِأَخلَقَ مَقصِلٍ

ألا طرقت ليلى وساقي رهينة

أَلا طَرَقَت لَيلى وَساقي رَهينَةٌبِأَسمَرَ مَشدودٍ عَلَيَّ ثَقيلُفَما البَينُ يا سَلمى بِأَن تَشحَطَ النَوى

وفجعني فيروز لا در دره

وَفجّعني فيروزُ لا درّ درّهُبِأبيض تالٍ للكتاب منيبِرَؤوفٍ عَلى الأدنى غليظٍ عَلى العِدى