بسبعين ألفا راشني من حبائه
بِسَبعينَ أَلفاً راشَني مِن حِبائِهِوَما نالَها في الناسِ مِن شاعِرٍ قَبلي
إذا مات قرم قل والله ذكره
إِذا ماتَ قرمٌ قلّ واللَّه ذكرهُوَذكرُ أَبي مُذ مات واللَه أزيدِتَذكّرت لمّا فرّق الموتُ بيننا
ألا لا أبالي بعد ريا أوافقت
أَلا لا أُبالي بَعدَ رَيّا أَوافَقَتنَوانا نَوى الجيرانِ أَم لَم تُوافِقِهِجانُ المُحَيّا حُرَّةُ الوَجهِ سُربِلَت
عزوز غداة الورد باد مرادها
عَزوزٌ غَداةَ الوَردِ بادٍ مُرادُهاوَتُصبِحُ يَومَ الغَبِّ حاشِكَةَ الخُلفِ
إذا مس خرشاء الثمالة أنفه
إِذا مَسَّ خِرشاءَ الثُمالَةَ أَنفُهُثَنى مِشفَريهِ لِلصَّريحِ فَأَقنَعا
أمن الجميع بذي البقاع ربوع
أَمِنَ الجَميعِ بِذي البِقاعِ رُبوعُراعَت فُؤادَكَ وَالرُبوعُ تَروعمِن بَعدِ ما بَلِيَت وَغَيَّرَ آيَها
عشية لا خلفي مكر ولا الهوى
عَشيَّةَ لا خَلْفي مَكَرٌّ ولا الهوىأَمامي ولا يَهْوى هوايَ غريبُفَوَاللهِ لا أَنْساكِ ما هَبَّتِ الصَّبا
ألم تر أن الجود من لدن آدم
أَلَم تَرَ أَنَّ الجودَ مِن لَدنِ آدَمٍتَحَدَّرَ حَتّى صارَ في راحَةِ الفَضلِإِذا ما أَبو العَبّاسِ راحَت سَماؤُهُ
كنت السواد لمقلتي
كُنتَ السوادَ لِمُقلتييَبكي عليك الناظرُمَن شاءَ بعدكَ فَليَمُت
نذود بذكر الله عنا من السرى
نَذودُ بِذِكْرِ اللهِ عنّا مِنَ السُّرىإِذا كانَ قلبانا بِنا يَجِفانِ